دعنا نُجرب مزيجاً من التجديد .. لمَ لا تقف تحت نافذتي حاملاً ورداً تخبرني بأنهُ جميلٌ كعيناي ؟ لمَ لا تُفاجئني برسالةٍ مكتوبة بخط يدكَ أحفظها كحفظي لإسمي؛ اخبئهاُ تحت وسادتي ارددُ كلماتها في داخلي دون توقف ؟ أم ان تُغني لي ووتغازلني حتى وإن لم تكن ذا صوتٍ عذب أو تملك حسّ شاعر ؟ لمَ لا تُعبر عما في قلبك كما يجب وكأنه اخر يومٍ لي معك ؟ ليست بالأمور المستحيلة تلك التي تتركُ إث رها حُباً صادقاً أشبه بذلك الزمان .All Rights Reserved