هربت لتبتعد عن مايذكرها بظروف موت ابيها .. ولم يكن معها من يدعمها ويواسيها سوى شريكه كيم مايفز الذي يكبرها بعشرين سنة , والذي تعتقد ان والدها كان يرغب في ان يزوجها له. . . مايلين, وفي جزيرة خلابة على شواطئ بحر ايجه, وجدت نفسها مضطرة مرة اخرى للهرب.. لكن هذه المرة لأسباب مختلفة .. فقد رماها قدرها في طريق الشاب العابث, السيء السمعة ستيفن براندون .. . . لكن الى اين الهروب؟ ومن ماذا؟ او ممن؟ وهل ستبقى الفضيحة التي التصقت بأبيها تلاحقها في كل مكان؟All Rights Reserved