أكاديمية Stories

> فتاة سيئة الحظ تدخل أكاديمية تبدو مثالية في نظر الجميع، لكن خلف بريقها تختبئ أسرار قادرة على التهام كل من يقترب منها. فهل ستنجو هذه الفتاة من ظلال الأكاديمية... أم ستغرق ببطء في وحلها المظلم؟

"مي هوا" الإبنة الوحيدة لعائلة عسكرية قوية، كما أنّها الوريثة الوحيدة لعشيرة "يي" بعد موت شقيقها ووالدها، فقد أُبيد فرعهم الرئيسي أثناء تطهير الحدود . فتاة رقيقة وهشّة كزهرة ذابلة🥀 ،، جميلة كالقمر في تمامه،، نقيّة كقطرات المطر أو هكذا كانت تبدو حتى توفّي شقيقها ووالِدها مقتولان وتخلّت والدتها عنها بحثاً عن المال والسُلطه . ⬅يي مي هوا. ⬅كيم مينغيو.

حيث تتراقص ثروات العائلات وتُنسج أحلام المستقبل، كانت جانيت تعيش حياةً تتلألأ كالذهب. ابنةٌ وحيدةٌ لعائلةٍ ثرية، لم تعرف النقص يومًا، بل كانت تمتلك كل ما تشتهي من رفاهية وحصانة. لكن وسط هذا البريق الخادع، كانت هناك جوهرةٌ لا تُقدّر بثمن بالنسبة لها "أوديث" ، شقيقة الروح التي تُضيء عالمها. لكن بدأت خيوط الخطر تُحاك حول أوديث ، تهديدات غامضة، وشعورٌ دائمٌ بالمراقبة حولها. جانيت التي اعتادت أن يحلّ المال كل مشكلة، وجدت نفسها لأول مرة عاجزة. ثروتها الطائلة لم تعني شيئًا أمام عدوٍ مجهول، شبحٍ لا يمكن شراؤه أو إيقافه. كيف تهاجم من لا تعرفه؟ كيف تقف في وجه خطرٍ لا يظهر إلا في الظلام؟ بينما تتهاوى حصونها الوهمية، لم تجد جانيت سوى ملاذٍ واحدٍ، خطةٍ أخيرةٍ يائسة قد تكون طوق نجاتها. عيونها توجهت نحو أركان "ريدفيرز" الأكثر ظلمة، حيث يتجمع الطلاب الأربعة الأكثر خطورةً وغموضًا في الأكاديمية. همّسَ البعض عن نفوذهم المثير للريبة، وتحدث آخرون عن قدرتهم على ترويض الفوضى. في محاولة يائسة لحماية أوديث، قررت جانيت الاقتراب من هذا العالم المحظور، أن تتغلغل في دائرتهم المغلقة، وأن تُصبح صديقتهم. عزمت أن تغامر بكل شيء، لكن هل ستنجح في اللعب مع النار بدون أن تحترق، وأقناع هؤلاء الذئاب بحماية حملها الوحيد ؟

أنا أعمل ككاتبة محتوى في مختلف المواقع الالكترونية، ولكنني أيضًأ مهتمة بمجال الطيران بشكل عام. وعندما كنت أقرأ عن الطيران وتخصصاته، صادفني مقالة عن مصطلحات الطيران التي تستخدم في عالم الطيران

"عِندما يَمنحُك الربُ فُرصة للهَرب، لا تَلتفِتي خَلفكِ بَجعتي أبدا لأنه فِي اللحظَة التِي تَفعلينَ فِيها ذَلك سَيلتهمُكِ الشَبح" هُو شَبح المَاضِي الذِي حَاولت دَائما أن تتذَكره لَكن الآن بَعد ان إقتَحمت لُعبته وخُططه تَمنتَ لَو لَم تحَاول فِعل ذَلك أبدا!.

" القانون الأول لا تَلْعَب مَعْ أنثى الشيطان .. سَتحْرِقَك" حَيث تَتحَرك تِلكَ الأقنعَة مُتَراقصةٌ عَلى لحنٍ خلفَهُ سِرً تَرابَطت سِتَة أَقْنِعَة ،، لِتُأكد ظُهور ذَات الْذِكرة الْتى يُخبؤنَها عَن الْأعيُن وَ الْأَذَانْ ،، يَتواجِد قِنَاعٌ يَتلاعب بِهم كَالدُمى المُتَحركة حَامِلاً اِبتِسامَةٌ جانِبيةَ وَ عَينَاه تُرَاقِبهُم بكُل تَركيذْ حافِراً هَدفُه فِي ثَنايَا عَقلِه و مِن جِهةً أُخرى كَانَت تَتامَيل أجسادِهم عَلىَ أَلْحانٍ بَنوهَا عَلى أنْقاضْ آلامِهم .،،لَقد خَبئوا سِرً وَ هِي تَورَطَت مَعهُم ،، تَورطَت بِشئ أَكبَر مِنها ظَناً انَه فِي حَجمِها ..كَما فَعلوا،، ظَنوا اَنهُم الأذكَى لِيظهَر مَن هوَ أَذكَى مِن الْجَمِيع فَقد وقْعت اوكتَافْيا سُتوفر الفَتاة الجَدِيدة بَين رَسائل تَهدْيد مِن شخْصٍ مجهول يَسعى لِلأنتقام مِن الجَميع .. فكَيف ستكون حَياتها فِي الأكاديمية وَ طريقهْا لِإيجاد ذَلك القاتِل بينْ كُل الأقنِعة فَهَذهِ لَيسَت أي حَفْلة ... بلْ حَفْلة الأقْنِعَة " جميع الحقوق محفوظة " 🏅#1 _teenfiction

في عالم الثانوية حيث القواعد بسيطة: إمّا أن تكون في القمة... أو أن تُسحق. أورورا ليست البطلة اللطيفة التي اعتدت رؤيتها بل هي المتنمّرة، المشهورة، وفتاة المشاكل التي يخشاها الجميع ويتمنى البعض تقليدها. لكن كل شيء يتغيّر في السنة الأخيرة من الثانوية... حين يصل طالب جديد هادئ الملامح، عبقري رياضيات، نصف روسي نصف بريطاني، ليكسر معادلتها الخاصة. في عالمٍ تحكمه الشعبية والطيش والقرارات المتهوّرة... شرارة واحدة فقط قادرة على إشعال كل شي _أورورا لانكستر _هانتر مونتغمري جميع الحقوق محفوظة و تعود لي ككاتبة أصلية

" و أخيراً أنا فلور فورتينا، عروس بحر، و عروس البحر بداخلي تُدعى سونيا ولا تكاد الإنتظار لتقابلكِ و أخذك في جولة في المحيط. " حسناً.. الوضع يزداد غرابة و رعب، عروس بحر؟ هل هذا حتى حقيقي؟ هذه الفتاة محتالة، هناك عروس بحر واحدة أصلية و لا أعرف سواها و هى أريل، قد تكون تتقمص الشخصية لأنها أُعجبَت بها لا أكثر؛ لأنها إن كانت تقول الحقيقة فعلاً..فهذا يعني أن عالمي بأكملهُ تدّمر. حمحمتُ لأنني وجدتُ الجميع صمتْ فجأة و ينظرون لي، مما يعني أنني يجب أن أتحدث الآن. " حسناً يا رفاق، أو خارقون، كل هذا مشوق و جميل للغاية و لكن صدقاً لدي إمتحان فيزياء في الغد و المُعلّمة ستقوم بطردي من الصف عندما أقول لها أنني تأخرتُ لأنني كنتُ أحلُم. " قهقهتُ بسخافة و أستمر في الكذب على نفسي، أنفض ملابسي من بواقي أوراق الشجر التي لاحظتها للتو عالقة في بنطالي. تحمحمتُ مجدداً عندما إنتهيتُ. " لذا، كانت فرصة سعيدة لمقابلتكم و أعتذر عن عدم ذكر أسمائكم لأنني بكل وضوح نسيتها، دعوني أُقابلكم في حُلمٍ آخر. " أنهيتُ خطابي السخيف و أخذتُ خطواتي لأخرج خارج المنزل، أو الكوخ الخشبي متجاهلةً حقيقة أن ميلو هناك خلفي و الفتى الذي إقتحم غرفتي كاللصوص لم ينبسا ببت شفة. هذا جنوني، هذا كلهُ جنوني. • بدأت في الأول من أكتوبر، ٢٠٢١.