الدم Stories

قصة حقيقية تتكون من ستة مشاهد

انولدت مختلف ، انولدت لانشر الشر ، افكار الغريبة هذه سوف تبقى الى الابد لا احد في هذا العالم يتمكن من محاولة خروجي......

في مدينة مهجوره توجد مكتبة كل كتاب فيه مصنوع من جلد البشر و حبره دمائهم وكل كتاب يتحدت عن موت صاحبه.

فتاة في الثامنة عشر من عمرها تعيش مع والدها الطبيب في منزل بعيد عن المدينة ظلت طوال سنين حياتها تدرس من المنزل وفي السنة الأخيرة لها في الثانوية اضطرت للذهاب الي المدرسة كانت متحمسة بشدة الي ان رأت نظرات باقي الفتيات والشباب لها لأنها ولدت بعيب خلقي بقع حمراء في وجهه وكل انحاه جسدها وتتحول حياتها الي جحيم ويلقبها الجميع ( بالحمراء) الي ان يظهر الملاك الذي ينقدها ويحبها جاك او هذا ما اعتقده ان ذاك لتنقلب بين ليلة وضحاها الي الشريرة الملعونة ( الدم الأسود ) الاسم الذي أطلقه عليها الجميع لانه لم يتنبقي من ضحايا سوء أشلاء ودماء سوداء

في المكسيك، العائلة ليست مجرد اسم يُقال، بل نظامٌ صامت لا يرحم من يجرؤ على كسره أو الخروج عنه،هي قواعد تُكتب في الظل، توازنات هشة وأسرار محفورة في الدم سيرافينا عادت من الغياب، لكنّها لم تعد تلك التي تركت المكان خلفها، بل نسخة أقوى وأشد، تحمل في أعماقها العاصفة التي ستهب على هذا النظام في عالم تُدار فيه الأمور بالصمت والابتسامة الزائفة،وجودها وحده كفيل بخلخلة الأرض تحت أقدامهم، وزعزعة ما اعتقدوا أنه لا يتزعزع العائلة ليست روابط دم فقط، بل تحالفات باردة، توازنات دقيقة، وصراعات قاسية لا يُعلن عنها،حيث تُخبّأ الأعداء خلف أقنعة الحنان، وتُنسج المؤامرات في صمت المراسم العائلية. هي تعرف جيدًا من تكون، لكنها لم تعرف بعد من هم حولها، ولا ما يختبئ خلف تلك الوجوه التي تبدو هادئة فالهدوء في هذا المكان لا يعني السلام، بل بداية العاصفة فبعض العائلات، حين تبتسم، تُخفي في أعماق ابتسامتها سكاكين أكثر حدة من أي سلاح وأسرارًا تقتل ببطء لمن يحاول الاقتراب

عالم سفلي تحكمه العائلات، ودماء سالت من أجل عرش لم يُنتزع بعد... قبل 20 عامًا، انقلب الجميع على عائلة دي فيرول. اليوم، يعود أركان... من رماد النسيان. لكن الدم لا يعود نقيًا، حين تخلطه النار بالانتقام.

في قلب الظلام، تنبعث شرارة النهاية... أو بداية شيء لا يُمكن كبحه. حين تتحالف دماء لا يجب أن تندمج، ينبض قلبٌ لم يعرف الرحمة ولا الحب... حتى يلتقي قلبٌ آخر. سرّ غامض يربط بين روحين محرّمتين، فيعزفان سويًا لحنًا هشًّا بين رصاصٍ وخيانة. يخرج من أعماق العداوة عاطفةٌ خاملة تنبض بنداءٍ خافت، فتختبر القلوب المكلومة طعم الأمل وألم الاشتياق. في زمن الحروب وتحت سُلطان اللعنات، يصبح لقاءٌ واحد أقلق الجميع، وغرامٌ مكتوم أشد ألمًا من ضربات السيوف. في عالم تسوده القسوة، يظلُّ الحبّ المقاومة الأخيرة... ويدفع ثمنه أغلى من الدم.