بيت Stories

يوميات حامي وطن اعزب منفصل الابوين تدخل حياته انسانه تعوضه عن الدنيا وما فيها . الرواية الرابعة | مهزوم الحب صالح و حبه وجوم ..

يفترض ان تكون سنوات المراهقة اجمل فترات حياتك، استمتع، اكسر القواعد، وقعٍ في الحب، وعشٍ حياتك علي اكمل وجه، انها فرصتك الاخيرة للتحرر من الهموم قبل البلوغ، وهي فترة يكون فيها همك الاكبر هو الدراسة، هكذا هو الحال مع الجميع أليس كذلك؟. خطأ اثينا لا تعيش حياتها علي اكمل وجه، وهي بالتأكيد ليست خالي من المشاكل، بعد هروبها من دار الايتام. عليها ان تعيش حياتها وهي مسؤولة عن حياة اخيها الصغير نوح، ليت عيد ميلادها الثامن عشر يأتي اسرع، حينها ستتمكن من عيش حياة طبيعية، حتي ذلك الحين، ستترك وحدها لتعتني بنفسها، او ربما لا. لدي أثينا خمسة اخوة، لم تقضٍ حياتها كلها في دار الايتام، ولم يتركها والداها هناك، بل اخذت و اختطفت. ماذا يحدث عندما يجتمع الاشقاء اخيرا؟ تحذير: أسلحة نارية، موت، تعذيب، نوبات هلع، نوبات قلق.

قوات خاصة بيت عائلة ولد عم

جريمة قديمة غامضة و مقتل جامعية شابة و اختفاء فتاة قعيدة و شاب يهذي أثناء التحقيق معه. محقق شاب سيحاول ربط الأحداث ببعضها قبل أن يكتشف سرا غامضا أخفته الأسرة لسنوات.

قصة رائعة من التاريخ ❤❤👌👌 الرجاء الاشتراك بمواقع التواصل الجتماعي الخاصة بي /للمزيد 👇👇 سناب شات: Ahmad-bassam11 انستقرام : Ahmad_bassam_badawi1 فيسبوك : Ahmad bassam badawi والاشتراك بصفحتي على wattpad ❤❤ متابعة ممتعة👇👇❤👌

Jabar Ouda -Hunchback of Baghdad or Hump of Baghdad - is a man in his sixties, obese, monkey-faced, ugly, strong, and short. He has a defective right eye marked with a white spot in its pupil, is dark-complected and limps, and has a hump atop his back.Usually,

Deep beneath Gaza, in the darkness of Tunnel 7, a captured soldier and his guard confront each other in silence, then in words. Between betrayal, loss, and fragile humanity, unexpected truths emerge. When the tunnel collapses, one voice remains - a voice that refuses to be buried.

ثلاث شباب اتحدوا في شِجار في الشارع مع شخص مجهول .. اصلت الثلاث شباب للوقوع في بيت لا يخرج منه احد "اذا اردت النوم فلتختباء اولاً .. لان اذا عصرا عليك احد سينتهي امرك .." _ماذا سيحدث مع هؤلاء الشباب في هذا المنزل ..؟

كانوا أطفال يتهاوشون، يضحكون، ويغارون بدون ما يدرون ليه... كبروا، وتغيّرت الملامح، بس بقى شي واحد ما تغيّر... النظرة اللي ما بينهم، من يوم كانوا صغار. حب الطفولة... قصة قريبة من القلب، فيها ضحك، وغيرة، ومواقف ما تننسى. �

ودعوأخيرا تمكنت من فتح عينيها، وأول ما فتحتهما سألت عن والديها، ركضت إليها مسرعا أول ما سمعتها تتحدث من جديد، ولكني لم أستطع الإجابة عن سؤالها، فكيف أخبرها أن والدانا قد توفاهما الله؟!، وأننا لن نستطيع رؤيتهما مجددا.ت مع دفن والداي حياة الترف واللامبالاة التي اعتدت على عيشها، أيقنت بداخلي أن أختي الصغيرة ليس لها بكل الحياة إلا سواي بعد خالقها سبحانه وتعالى، أنا طالب بالجامعة بأولى سنواتي بها، حتى الجامعة وعدتها أيضا، بحثت كثيرا عن عمل وأخيرا وجدت موظف أمن بإحدى الشركات، والوظيفة كانت على مسافة بعيدة وبأجر بالكاد أستطيع أن أصفه بالمقبول، أفضل من ألا أكون بدون عمل، وخاصة أحتاج لأقل مال حتى أتمكن من الاعتناء بأختي الصغيرة التي أصبحت لها أبا وأخا وكل شيء.

قصة قصيرة عن الجن الذي قام بطرد سكان المنزل بحة انه منزله

عائلة تذهب الى القرية لماذا لان المالك طرد هذي العائلة من المنزل وتبقى له ورث في القرية من والده ماذا عن وظيفته نعم انطرد في نفس اليوم بسبب نصب عليه احدى زملائة يضطر ان يضع فتياته في القرية عند الجدة يحدث الاحداث من ثاني يوم تستكشف لمى باب اسود في الدور العلوي تستكشف مابداخله وتعرف قصصه تكشف جدتها ماتفعل مابداخلة لاكن م تعلم احد تفعل زيها يجيها فضول ان تجرب وتستكشف ماذا يصير اذا فعلت تجرب على خواتها تاذيهم بدون قصد وتصير كل ليله تقعد في هذي الغرفة تستحظر فيها جن

بعض السوالف لبسوها شراعي مقعادها في ... ..... ..... .

"ليلى اعتقدت أن الظلال تنتمي لأحلامها... لكن حين بدأت تلاحقها في البيت، في المدرسة، وحتى في أعين من حولها، أدركت أن الكابوس قد اختارها لتكون جزءًا منه." "الهروب مستحيل... فالخوف يسكن الجدران."

Many times the mind is unable to absorb what is hidden, especially when it comes to matters of the underworld that we do not fully know, and sometimes a person pays a heavy price for what he messes with this frightening world without intending it, but each of us must know as much as possible about these worlds so that they do not He falls into trouble with them, ignorant of him, which is indispensable.

طارق:رنيمممممممممممممممممممم

((لكِ في القلّب بيت))

حين يعود الحنين إلى طفولةٍ كانت تزهر بين جدران البيت العتيق، بين شجر الزيتون وزهور الكرز، يتراقص الماضي بين الذكريات الحلوة والدموع الخفية... هذه مرثية بيتٍ لا يرحل من الذاكرة، وحنين لا ينتهي.