بين جدران القصور وحرائق الصمت،
تنمو وردةٌ لا تعرف الأمان...
تُحبس في عيونٍ لا تُبصر سواها،
وفي قلبٍ لا يعرف الرحمة إلا حين ينبض باسمها.
هي الحُمّى الباردة... وعشقه، جحيمٌ من حرير.
أحببته بكل ما فيَّ، وظننت أن الحب يكفي... لكنه لم يكن لي، مهما حاولت.
رواية "كنت لك ولم تكن لي"
فهل كان الحب وهمًا؟ أم أن بعض المشاعر خُلقت فقط لتترك الندوب؟
مت بسبب ظروف غامضة ومرت بالفعل ثلاث سنوات على غيابي ولكنهم وجدوا شيئاً في هذا العقل..
وكأنهم سيديرون استخدام هذا الكون مجدداً .. كنز يملك بلايين الأسرار والمعلومات وأفكار أكبر من حجم العلم والعالم.
اليكم ذاكرتي.