Historias de خطر

مقبرة الأحياء هي حكاية عالم مليء بالأسرار والغموض، حيث تُبنى العلاقات على حافة الخطر، وتتلاشى الخطوط بين الخير والشر. أبطال الرواية يعيشون في دوامة من الأحداث التي تقلب موازين حياتهم رأساً على عقب، بينما يحاولون الهروب من ماضٍ يطاردهم ومستقبل مجهول. بقلم زينب آل الموسوي، تأخذنا الرواية في رحلة مشوقة عبر مشاعر مختلطة من الخيانة، الأمل، والبحث عن الذات، حيث لا شيء كما يبدو في هذا العالم الغامض."

'رَفَائيل ' الفتَى الفقيرُ الّذي كان يعيشُ حياة الشّوارع البسيطة تنقلِب حياته رأسًا على عقبِ في يومٍ واحد ليتحوّل من مفلس فقير إلى حارس وريث أغنَى أسرةٍ فالبلاد ، ولاكن ماكانَ مجرّد حراسة تحوّل إلى مغَامرةٍ مليئةٍ بالحقائِق المريرة !، كيف سـ يتعاملُ رفائِيل مع هاذه الحيَاة الجديد ؟'

🖤" بين الماضي اللي يخبي أسرار خطيرة، والحب اللي يجي في وقت غير مناسب... تلاقي البطلة روحها عالقة بين الاختيار والقدر."

مَشاعرٌ عابِرة كَانت تكِن لهُ عشْقًا ليْس لهُ حدُود ، عَكسهُ ، لَم يلاحِظْها . أ هَذا مَا تظُنه؟؟ أمْ انّ ظنّها خاطِئ؟ صُوفيا : المراهقة المرحة .

محمد العراقي يتعذب طفل

كانت ترقص تحت المطر كأن لا أحد يراها... لكنه كان يراها، ويُخطّط كيف يسرقها دون أثر. لم يكن يريدها... بل أراد تحطيمها، جزءًا... بعد جزء.

-"يا صديقي إنها الحرب..حرب المافيا."

يتم التحكم فيها اجبارها على كل شيء لقد تحملت منذ الصغر فهل ستتحمل بعد الآن؟ قصة عن فتاة ماتت امها بينما تلدها و القي كل اللوم عليها و تعذبت من طرف والدها الذي كان يعشق امها و لم يكن لديها اي اخوة لطالما احست بالذنب لموت امها و عندما وصلت لعمر 18 لم يقبل والدها بدخولها إلى الجامعة لأنه أراد تزويجها في العمر الذي تزوجت فيه امها بالضبط فهي كانت تشبهها كثيرا و هذا ما جعل والدها يكرهها اكثر فهي دائما ما تذكره بحبيبته و بالرغم من كل الصعوبات التي تواجهها هذه الفتاة الا انها دائما ما كانت طيبة و لم تتوقف عن كونها كذلك و لسوء حظ هذه الفتاة عند تزويجها طلب يدها مختل قبل بها والدها على الفور دون السؤال عن رأيها لمكانته العالية فهل ستنتصر و تتزوج بمن تحب ؟ ام أنهم سيستمرون بالتحكم بها

« أن تخلو بنفسك ساعتين في سيارة يقودها رجل عسكري يعود بك من موعد حب سالكاً شوارع الغضب و أزقة الموت ليس سوى سقوط مفجع نحو الواقع ووقت كافٍ للندم والحسرة يساعدك هذا الأمر في إرتداء زي التقوى الذي تلبسه، وإذا به يلبسك يجعلك تفكر ضد نفسك...»

القصه بتتكلم عن بنت اسمها حور وشاب اسمه ادهم حور دكتوره وادهم ظابط مخابرات طبعا هتقابلهم مشاكل كتيره وومغامرات اكتر وخصوصا ان اخو البطله كمان ظابط مخابرات ف تعالو نشوف مع بعض اي اللي هيحصل واي هي احدث القصه القصه مليانه احداث مشوقه وجميله ياريت تدعموني عشان انا كاتبه جديده وتقرؤها وان شاء الله تعجبكم ومتسرحوش وتنسوا الڤوت يا جميلات

هو أخطر زعيم مافيا في إيطاليا الجميع يهابه و يفكر مرتين قبل التحدث إليه هادئ كالجليد لكن غضبه شديد و لا يستطيع التحكم به يكره تجاهل و أي شخص يحاول إزعاجه يتخلص منه بدم بارد يكره الكذب الخداع مغرور كثيرا يكره الفتاة الذين اول ما يلمحونه يقومون برمي انفسهم عليه لجذب انتباهه بنسبة اليه جميع النساء سيئين في نظره ثري جدا لديه اكبر الشركات في إيطاليا اما الآخر فهو شخص سريع الغضب يكره ان يتم تجاهله يضحك كثيرا و لا يبالي بما يفعله كثير الوقوع في المشاكل مستهتر يقوم بما يحلو له لا يفكر في تصرفاته غير مجتهد في الدراسة و هيا اول اعدائه يعمل في مقهى و يعتمد على نفسه و لا يحب ان يشفق عليه احد أبدا كيف ستكون علاقت الأب و ابنه أتمنى الرواية تنال إعجابكم

هنا هنحكي عن حياة الابطال وازاي هيقدرو يكملو مع بعض لأخر الطريق💕، __________________________________ ✨اقتباس✨ عند مي الي تتذكر مكان التي وضعت الحقيبة فيه : حطيتيها فين يبت يمي وبعد بدقائق وجدتها وخذتها ونزلت ثم سمعو صريخها داوود وهو ينتفض من مكانه : صوت مي دا ! ثم نزلت حورية ودنيا من العربة حتى يذهبو الي مي داوود بصوت جهوري : انتو متنزلوش من العربية ومتخرجوش منها غير لما اجي ومعايا مي مفهوم حورية و دنيا بخوف وقلق على مي : حاضر ثم تركهم داوود وجرى ناحيت الصوت مي واخرج السلاح الخاص و اخذ وضعية الدفاع مي بصوت عالي : يمامااا ثم جرى داوود بأقصى سرعته ناحيتها حتى وجدها متثمرة مكانها مي بصوت عالي ممزوج بالخوف : الحقني بسرعة هموت داوود بصوت عالي ممزوج بالقلق : خليكي مكانك متتحركيش و انا جيلك ،

مكيف ستكون العلاقة بين صحافية تسعى لاخذ سبق صحافي عن الامور السوداء للمافيات وبين زعيم المافيا بحد ذاته ؟؟ هي فتاة مجنونة عنيدة ومتهورة تعشق التمرد تحب الحرية مستقلة لا تحب الانقياد للأوامر مغناطيس للمشاكل فقط تريد اثبات نفسها في الصحافة اما هو زعيم مافيا متملك وبارد يعشق القتل و مخيف يبث الرعب في قلوب الجميع يلقب بالشبح .. اليسا متناقضين؟؟ فكيف سيجمع بينهما القدر يا ترى ؟؟