داخلي Stories

دفترٌ قديم، وصمتٌ ثقيل، وفتاةٌ تكتشف أن بعض الكلمات لا تُقال... بل تُؤجَّل. حين يصبح الصمت عبئًا، هل تكون الكتابة خلاصًا؟

أحيانًا لا يأتي الخطر من الخارج .. بل من ذلك الصوت الهادئ في داخلك الذي لا يصمت أبدًا..

في عالمٍ يعجّ بالضجيج، حيث تمر الأيام دون أن نشعر بتغيرنا، كنتُ بحاجة للعودة إلى نفسي، للطفلة التي كنتُها. "حين عدتُ إليها" هي لحظةٌ استعدتُ فيها جزءًا من روحي ضاع في خضم الحياة. من خلال دفتر قديم، فتحتُ بابًا لذكرياتٍ دفنتها، واكتشفت أن العودة إلى الذات لا تحتاج إلى وقت طويل، بل إلى شجاعة أن أصغي لنفسي مجددًا. In a world filled with noise, where days pass by without us noticing our change, I needed to return to myself, to the child I once was. "When I Returned to Her" is the moment I reclaimed a part of my soul lost in the hustle of life. Through an old notebook, I opened a door to memories I had buried, and I discovered that returning to oneself doesn't require much time, but the courage to listen to myself once again.

حين استيقظت في تلك الليلة، وجدت نفسي عالقًا بين الواقع والحلم... بين طريق مجهول ومقبرة الكتب المهجورة... وبين أسطورة الحب الأبدي التي يرويها كيوبيد بنفسه. هل الحب أبدي؟ أم أنه مجرد وهم صنعه الخوف من الوحدة؟ رحلة غريبة، تُرى ما هي متاهة كيوبيد ؟!

لاتستطيع الهروب من نفسك انت موجود حيثما ذهبت !.

ألم الانتظار يفوق آي ألم أخر لانك لا تعرف هل ستصل إلي مبتغاك ام لا...

‏"لا تنتظر شخصًا يُخرجك من عُتمتك، ضع أنت لنفسك نجمةً صغيرة تُنير عُتمتك كلما شعرت بالانطفاء وارسلها للسماء

تحن لي نفسي لاخرج ما بداخلي وهاقد حان لاخرج بما فقلبي

🖋️ عنوان الرواية: سُهاد الظلال: ترانيم سوفاتو سين --- 🌌 الفكرة العامة: في عالمٍ انقسمت فيه الأرواح بين النور والظلال بعد كارثة كونية، يولد سوفاتو سين، آخر من تبقّى من نسلٍ منفيّ، حاملاً روحًا مقسومة بين الظلام والنور. كل شخص في هذا العالم يُولد بنقاء أحد الجانبين، لكن سوفاتو سين استثناء مرعب. تُطارده "مجالس الأنقى"، وهي تحالف من الكائنات الأسطورية التي تعتبره تهديدًا لتوازن الأرواح. يعاني سوفاتو من انفصام داخلي حاد، حيث يتصارع جانبا روحه يوميًا، بل ويستيقظ أحيانًا وهو شخص آخر تمامًا - أقرب للشيطان منه للإنسان. الرواية تمزج الخيال الميثولوجي بالدراما النفسية، وتطرح تساؤلات عن الهوية، القدر، والخطيئة

غُريب هي رحلة داخلية لشاب يُدعى يعرب، يعيش حياة مليئة بالتقلبات والفشل المستمر، كل محاولة جديدة في حياته تتحول إلى خيبة أمل، وكل باب يُغلق أمامه قبل أن يلمسه. مع كل فشل، يزداد شعوره بالغربة عن نفسه والعالم من حوله، لكنه لا يفقد الأمل تمامًا. تتقاطع حياته مع شخصية يسرى، فتاة فائقة الجمال والقوة، التي تظهر في لحظة من اليأس لتجلب له لحظات من الفرح والأمل. لكن الواقع القاسي يتدخل، حيث بلد يسرى المحتل يفرض انفصالًا قاسيًا، ويضع يعرب أمام حقيقة أن الحب لا يكفي دائمًا لمواجهة الحياة.

"كنتِ بطلي..." همست بها يوري قبل أن يبتلعها الظلام بين مخالبه. بيترو كان يداوي الجروح... حتى أصبح ينزفها. ماريا من محاطة بالحب... الى وحيدة في العراء. ماتيو حلم بالربيع... لكن الشتاء لم يرحل ابدا. ثلاثة منكسرون، يحملون ندوبًا لا تُشفى. طريق واحد نحو المجهول. وأمل أخير في محو لعنة امتدت قرنًا من الزمن. هناك، في أقصى الأرض ينتظرهم الملعون الأول.

في مدينة يحكمها الصراع والخداع، تنقلب صداقات الطفولة إلى حروب مميتة. Shadow Roses وIron Fangs... فريقان من الماضي، يقودهما الحنين، الجرح، والطموح. بين الحب والانتقام، بين الوفاء والخيانة، تبدأ حربٌ لا مكان فيها للرحمة.

"حين يتركك الزمان تنزف بصمت، لا جُرح يلتئم، ولا ذنب يُغتفر. هذه ليست حكاية انتقام... بل نجاة من الماضي."

أَحيَانًا.... مَن يُنقِذُكَ مِنَ الضَيَاع يَترُكُكَ ضَائِعًا أَكثَر حِينَ يَرحَل أَحيَانًا... مَن تَضُنُهُ أَصبَحَ فَوزَك يُمكِنُهُ اَن يُصبِحَ أَكبَرَ خَسَارَاتِك

كل صبح وهي ترجو من الله يوم جديد خفيف على القلب و سعيد بس ماتوقعت ان اليوم هذا ماتشرق شمسه إلا وهي عارفه بحياة جديده

كنتُ أظن أنني أمتلك كل شيء، حتى سمعتُ صوتها... فعلمتُ أنني لا أملك شيئًا. أنا فقير أمامها. طفلة، نعم... لكنها في عيني عالمي الذي أستحق أن أعيشه. أنا الجني، خُلقتُ من نار... وعشقتُ من طين. قاومتك، راقبتك، سكنتُك... لا لشيء، سوى لأني خفت أن أُفسد ما أحب. وكنتِ أنتِ... وتيني. وإن كنتُ من نار، فقلبي ما احترق إلا بكِ.