ستبدأ أحداث قصتنا، ولكن هذه المرة بشكلٍ مختلف.
من هي تلك الفتاة ذات الشعر الأزرق النادر والعيون الكريستالية اللامعة؟
ورثت جمالها الغريب من والدتها التي رحلت قبل أن تبوح بأسرارها...
أسرار سنكتشفها معًا، فصلًا بعد فصل، في رحلةٍ لن تُنسى.
أعدكم أن أحاول نشر كل فصل في أسرع وقت ممكن... ولن أتأخر عليكم."
⸻
"رحلة فتاة عراقية نحو حلم الهندسة"
تخيلوا بنت من العراق، كل يوم تترك بيتها قبل أذان الفجر، تسافر بين محافظتين، تواجه تعب لا يوصف، وصدمات اجتماعية جعلتها تكاد تتخلى عن حلمها... لكنها لم تستسلم.
قصتها ليست مجرد دراسة، بل صراع مع الزمن، مع الناس، مع نفسها.
هل تريدون تعرفون كيف واجهت كل هذه التحديات؟ وكيف كانت أول خطوة نحو تحقيق حلمها؟
تابعوا القصة، واعرفوا لماذا هي ليست مجرد فتاة عادية.
⸻
رغم محاربة الأهل وكرايبها، وقفت بكل قوة وعزيمة.
كانت تسأل نفسها:
"يأتري، شنو راح أواجه بعد؟"
كانت تعلم أن الطريق لن يكون سهلاً، وأن كل خطوة فيها تحمل معها معركة جديدة...
لكنها لم تكن وحدها، كان معها حلمها، وإيمانها بأن الله ما راح يتركها تواجه وحدها ما هو أصعب
------
كانت تمشي للخط كل يوم، حتى لو مطر، حتى لو مريضة، حتى لو ماكو أحد يلمها أو يسأل عليها.
تروح وحدها وترجع وحدها، بس كانت مؤمنة بشي واحد:
"ما دام ربي ويّاي، ما يهم من بعده."
بعض الأيام، كانت تتمنى لو أحد يگولها: "تعبتي؟"، بس ما سمعته.
كانت بس تسمع صوت قلبها يقول:
"كمّلي... تعب اليوم هو فرحة باچر".
----
القصة مو بس إلي... هي لكل شخص حس إن الدنيا ضدّه، بس كمل.
تابعوني، لأن البداية ما كانت سهلة...
والنهاية؟ بعدنا ما وصلناها
"في مدينة هادئة، تحت سماء لا تكفّ عن المطر، تقف نانا خلف نافذة خشبية قديمة، تراقب الرجل الذي يسكن وحدته بصمت.
هو لا يعرف أنها ترسمه، وهي لا تعرف أنه يراها أكثر مما تظن.
وبين كوب قهوة بارد ورسالة لم تُرسل، تبدأ فصول حكاية...
حكاية لا تشبه قصص الحب العادية، لأن الفرق بينهما عشرة أعوام، وماضٍ لا ينسى."
قمر فتاة في الثانوية تعيش مع ثلاثة اخوان تتكلم عن الاشياء السلبية والايجابية في حياتها وكيف احببت شخص عصبي جدا مثل اخوانها وكيف ستصارحهم بهذا وهل سيتقبلون فكرة ان اختهم احبت شخص ؟ قمر فتاة عراقية , بغدادية , وغميج الحزن بعيونها