memmem23

يصحبني الشوق ويسلمني بيده إلى الحنين، ثم يوصلني الحنين إلى باب الذكريات، يطرق الباب ويجري ليختبئ ويراقبني وأنا أقلّب الصفحات التي رتبتها، بعد أن أنتهي أغضب وأنثرها في كل مكان، وأخيراً أعود لارتبها كما كانت وأغلق الباب خلفي، هكذا يفعل الشوق والغياب حين يحتاج أن ينفض الغبار عن مقتنياته الخاصة ونحن وذكرياتنا من مقتنياته الخاصة.
          
          شاركني / شاركيني رأيك في هذه العبارة 
          لمزيد من العبارات تابعوني وانا سوف ارد المتابعة لكم
          
          ❤
          مـيـم 

RoseRad1234

@ memmem23  كلمات جميله ومؤثره❤❤
Reply