مرحبًا ،
هل تخيلتم يومًا أن تستيقظوا في جسد شخص آخر؟ شخص قاسي، مظلم، ومصيره محكوم بالشر؟ في "كل ما أرغب به هو الراحة"، يواجه أرثر هذا التحدي عندما يجد نفسه في جسد الأمير زارين، الشرير الذي يخشاه الجميع.
بين الظلام والضوء، بين المقاومة والاستسلام، سيتعين عليه اتخاذ قرار مصيري.
هل سيظل كما هو، أم سيصبح شيئًا آخر؟
القصة مليئة بالغموض، والإجابة في الطريق... فهل أنتم مستعدون؟
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.