بَـيَـان𓅓

و اني الي جرحت أيدي بأدية اني الي جرحت أيدي بأدية هويتك وانتَ مغتر بشبابك .

أشفق على نفسي...

أخيرًا بكيت، وكأن الدموع كانت تنتظر إذني منذ زمن. تركتها تنزل بصمت، بلا مبرر، فقط لأنها خنقتني أكثر حين حبستها. كان البكاء كنجاةٍ صغيرة، كتنفّسٍ بعد غرقٍ طويل. لم يكن حزنًا محددًا، بل كل ما سكن قلبي دفعةً واحدة، خرج في لحظة صدقٍ بيني وبين نفسي. بكيت لأنّي تعبت من التماسك، من الادّعاء أني بخير. بكيت لأنّي أخيرًا سمحت لنفسي أن تكون بشرًا، أن تنكسر قليلًا دون خوف.خساراتي كثيرة، وبعضها لا يُرى. خسرت أشخاصًا، وخسرت نفسي أحيانًا، وخسرت أشياء لم أملكها أصلًا لكنّي حلمت بها طويلًا. خسرت ثقتي ببعض القلوب، وراحتي في بعض الأماكن، وخفّتي القديمة التي كنت أظنّها لن تزول. كل خسارة تركت فيّ أثرًا، كندبةٍ صغيرةٍ لا تُشفى تمامًا. تعلمت أن ليس كل ما نفقده يُعوَّض، وأن بعض الغياب يُنضجنا أكثر من الحضور. لكنّ هناك وجعًا لا يُقال، شعورًا بأن شيئًا في داخلي تكسّر ولم يعد كما كان.
            سأعود بروحٍ أنضج، تعرف متى تُحب، ومتى تبتعد، ومتى تصمت. سأعود حين أستطيع أن أبتسم بصدقٍ دون أن أُجاهد لذلك. لن أكون هنا لفترة. تعبت من تصنّعي، من محاولاتي الدائمة أن أبدو بخير وأنا لست كذلك. تعبت من روحي التي تثقلني كلّ يومٍ أكثر. سأرحل قليلًا عن كلّ شيء، عن الضجيج، عن نفسي أيضًا. وسأعود يومًا ما، في وقتٍ آخر، حين تهدأ روحي وتعود قادرةً على التنفّس من جديد.
            النهايـة
            
            

لست غاضبةً من أحد، فقط من نفسي التي لا تعرف كيف تكون خفيفة، كيف تمرّ دون أن تُربك القلوب، دون أن تترك أثرًا من وجع. ربّما خُلِقتُ بكثافةٍ لا تحتملها العَلاقات، ولهذا أختار الغياب أحيانًا، لأُريحهم مني… وأُريحني منهم. لكن من أنا؟ سؤالٌ ينهش صمتي كلّ ليلة، ولا يجيب. أأنا ما أظهره للناس؟ أم ما أخفيه عن نفسي؟ أأنا ما كنتُ، أم ما سأكون، أم شيءٌ تائهٌ بينهما؟
            أعيش داخلي كغريبٍ نزل بيتًا لا يعرف زواياه، أتحسّس جدرانه في الظلام، أبحث عن نافذةٍ تطلّ على معنى. أحيانًا أظنّ أنّي أفهم نفسي، ثمّ أستيقظ على حيرةٍ أعمق، كأنّ الفهم نفسه بابٌ يفتح على متاهةٍ أخرى. كلّما نظرت في المرآة، رأيت وجهًا يشبهني، لكنه ليس أنا. في عينيه حزنٌ أعرفه، وابتسامةٌ لا أصدقها. أخاف أن أكون مررت بالحياة دون أن ألتقي بنفسي حقًا، أن أكون عشت كثيرًا من الأدوار، ولم أمثّل دوري الوحيد. ربّما أنا فكرةٌ تبحث عن جسد، أو ظلٌّ فقد صاحبه، وربّما أنا كلّ هذا، وربّما لا شيء. كلّما حاولتُ فهمي، ازدادت نفسي غموضًا، كأنّها تخشى أن تُعرَف. أجلس مع نفسي طويلًا، ولا أخرج منها إلّا أكثر تيهًا، وكأنّها بحرٌ لا قرار له.
            

@ Fatimacsw   أموت عليچ فطوممم فديتج رويحتي

@byaned جعل محد يحجي غيرك فديتك حبيبي 

@ Fatimacsw  مادري يمكن لأن لغيت هواي

@ cdypi2  ♥

@byaned اسم الله حبيبتي .

@ cdypi2
              عيوني انتِ♥

            ‏
            ‏ مرت فترة وأتفقنا نزور أمها كل فترة وفترة.  يمكن آني و آية وغدير رحنالها مرتين أو 3 سوية. بعدين هنه بطلن يروحن شوي شوي لحد ما گطعن نهائيا.  عاتبتهم بس ولا عبالك .وسكتت ما بيدي شي. .  علاقتنا تدهورت وما هي مثل قبل. وهنه تغيرن كلش ولا هم نفس البنات اللي عرفتني عليهم مريم؟  و يوم عشوائي من بداية هاي السنة. صار خلاف صغير بيناتنا وأجت غدير وگالت بالحرف الواحد " كافي لا أحنا أصدقاء ولا غربة انتن صايرات مدري شلونچن. ألأحسن ننهي هاي الصداقة بدال ما نضل يومية متعاركات. آية كافي نرجسية دباعي على نفسج. ما همج بس. حبيبج ومكياجج". وباوعت بنص عيوني وگالت " كافي لا تضلين متعلقة بمريم مريم راحت. واذا ضليتي هيج يومين ولاحكتها. على العموم الله يوفقجن بحياتجن. وبعد. لا أعرفجن ولا تعرفني "
            ‏ معقولة هي هاي الفرفوشة الي تحبنا ومتعلقة بينا؟  هي هاي اللي تبچي على أتفه الأسباب هي هاي اللي. جانت دلوعة الشلة وممنوع نزعلها؟  البريئة؟ 
            ‏.......
            ‏هي من غير شعبة شفتها ورا. سالفتها هيا مرتين وراها أبد ما شفتها سألت بنات صفها گلولي أنتقلت لغير مدرسة
            ‏بقينا بس أني و آية.  
            ‏سالفتها سالفة هم 
            ‏ هاي من الثاني متوسط تحب أبن خالتها. ومنعنها وحذرناها. ولا عبالك راحت و أرتبطت بي. ما طولو كم شهر و انفصلو. جان يحب شعرها ورا ما أنفصلو گصته أنوب. هيي تتوب ؟ طبعا لا. راحت. وگامت تراسل واحد أنوب. بدا يدزلها اشياء مو حلوةة أبدد. علمود تسويها بقمابل يدزلها هدايا مدري شنوو هنا وگفت لحدها خليتها تنفصل عنة أجباري. وهم هاي السنة راجعة ومرتبطة بواحد يُشَتغلً بمحل ڤيب( ما أستنقص بس مجرد للذكر لأن خاف يصير تخربط بينه وبين البقية) . و أهلها كشوفها. وساحبين تلفونها ومن رجعو أنفصلت عنه يعني حرفيا بلا كرامةة. أبد وما تتوب مـِْن سوالفها وفوگ هاذ يعني تحچي علية وعلى مريم وغدير بالوجه ولحد هسه تحجي وكرهتها من هاي السالفة. وين جانت البنية اللي تضرب الزلم بعرض الحايط وولا ببالها فكرة الارتباط وكارهته ؟ وين البنية الشجاعة اللي كل طاقة العالم مجتمعة بيها؟  حرفيا هي شبقه من هاي الشله؟  أني و آية ؟ 
            ‏ما أريد أأذي نفسي أكثر.  لذلك أريد أنهي صداقتي بـ آية
            ‏ وصلت حدها تصرفاتها ما تنطاق. يكفي المشاكل اللي بحياتي ما أتحمل أكثر 
            
             ملاحظة  جنت أزور أم مريم كل فترة بس هي گلتلي  قبل كم شهر أنتقلو لغير محافظة 
            أنـتهـى.
            
            

أين تعزيز الصديقات الأعمى؟  راح أطبق عليها الصمت العقابي 

@diedms فرغي بويه+بنورج

@ kej_3o  هي فعلا شبه يوميات تقريبا دفتر أفرغ بي مشاعري  +منورة الصفحة 

ڵـڱ نسيتت 
             عبالي نزلت التغشوشة هاي هي 
            
            
            ‏" لك هيه غير يگعد كمال لثاني ما ترتاح الا تجيب لحجاية لنفسك "
            ‏ گالت جوري وهي خربانة من لضحك لأن تدري. زيد راح يلزم حسام طن أهانات  اليوم 
            ‏
            ‏" ما اسمحلج عمي هاذ فخرر"
            ‏صافن  زيد على كلامهم. ما يريد يتذكر كمال ويعكر مزاجة بأي شكل من الأشكال 
            ‏
            ‏" أگلك هوه غير طيح حظوظنا يلا مات يا فخر تحجي بي أنتَ؟  "
            ‏نبته لميس لأن حتى هي ضاجت من سالفتة 
            ‏
            ‏"سد لسالفة عاد، شتاكلون؟ "
            
            
            المهم بطلنا زيودي مدرس عربي وحمودي مهندزنا النسنس  واگعه بغرامهم حرفيا  بس المشكلة عظيمة عندي تفض يلا أگدر أكمل يجوز أصلا منا لشهر ال 5 حوالي 3 أو 8 بارتات ينزلون كحد أقصى لأن كلش  مشغوله هي احنا قبل ال5 مخلصين  بس ورانا عرس بشهر 5 و حفلات  وصالونات وأنوب لآزٍم أرجع أسوي تعديل لكلشي بحياتي ثم الرواية لأن مزاجي متغير دائما  عود ليش ما أگدر أضل بالبيت وما أروح واذا عرس بت خالتي اللي تربت وياي واذا؟  فصلاتي مال وحده مخبله ما براسها عقل 
            
              أحاول احاولل أنزل بارت بعطلة الانتخابات  أذا ما رهمت يتأجل 
             كل ما أفكر أزيد أحداث  يطلعلي بس للنهاية يعني   يعني أحداث البداية بس كم حدث مقررات الباقي زط بط شيجي بعقلي أذبه بالنوت  أقترحولي أحداث اللقاء تطور العلاقة ومن هالسوالف يمه غردو  خاف عبالكم  ترا بـيان ما تلحگ بلكت تاخدلها فكره  أكو كم فقرة للماضي مقرره أني شنو يصير
            
            مسلتت هوايي أي تغشوشة  
            بـيان بخدمتكم