| مرام

سَيفتحُ اللّٖه بابًا كُنت تحسَبهُ
          من شدّة اليأسِ لم يُخلق بمفتاحِ

https://vm.tiktok.com/ZMApgagKQ/

من أسوء الانميات اللي شفتها : طوكيو ريفنجرز 

أنتظر العطلة الشتوية بفارغ الصبر حتى أبدأ بكتابة الرواية الموعودة ل2026

https://youtube.com/shorts/OKfs7nNUKiQ?si=TnHZiqrJ3MrgMvW_
          
          لم يكن إيرين عبد الحرية، بل مانحها الذي لم يعشها

حسابي الواتبادي أصبح مهجورًا يخلو من القراء

مرحبًا مرحبًا، اشتقت لهذا المجتمع البرتقالي♡
          الأن أحاول أن أعيد هواية الكتابة بشكلٍ بسيط، ولازال لدي بعض الروايات المؤرشفة، التي كانت ذات أفكار وأحداث، لكن ليست ذات معنى عميق عاطفي يلامس النفس الإنسانية، ربما أعود لقراءة قصص فيها الواقعية والعمق النفسي للإنسان. 

بينما أنت تائه، غارق في أفكارك، تُحارب القلق هو ﴿يُدبّر الأمر﴾ ، من فوق سبع سماوات لأن 
          ‏﴿الأمر كله لله﴾ والله لطيفٌ بعباده، فتصّبر وتوكّل كُن مُطمئنًا، بأن ما كان مكتوبًا لك سيأتيك ولو حالت من دونهِ الأسباب وأُغلقت خلفهُ الأبواب وكان بينك وبينه ألف حِجاب.

‏ما مضى من عمرك مرّ كلمح البصر،
               وما بقي سيمُر أسرع ! 
          فلا تستكثر أوقاتك،
          واملأ خزائنها حسنات،
          وزاحم على أبواب الطاعات.

لماذا صبرَ أيوب؟ وخرجت مريم إلى الناس بطفلها؟ ولم يخف إبراهيم من النار؟ ولماذا لم يحزن نبينا وصاحبه في الغار؟ 
          لأنهم كانوا واثقين بالله، وأحسنوا الظّن فيه!
          ثِق بالله، وعلى نيّة ظنّك بالله تُرزَق.