لكن القصة الحقيقية هنا بدأت ، وبعد موته ...
عندما كانت جثته معلقة على العامود لم يقوم أي شخص من أهالي القرية بأخذ الجثة ودفنها ، فقد قام أحد الأطباء بالتكفل بها بحجة أخذها إلى المختبر وإقامة بعض التجارب عليها ، والذي كان اسمه جون أوزبون ، وإليكم صورته ...
لكن السبب الرئيسي هو أنه يريد معرفة تركيب جمجمة المجرمين ومقارنتها بجمجمة أي إنسان عادي ، حيث كان في ذلك الوقت هذا الشيء مشهورا ويصدقه الناس ، ولكن الشيء المقزز حصل هنا عندما قام بقص الجمجمة إلى جزئين وقام بإعطاء الجزء السفلي منها لمساعدته ليليان والتي كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عاما ، حيث يقال بأنها كانت تستخدمها كمطفئة للسجائر وتارة مزهرية للورود وتارة تضع الأقلام بها ، ولكم أن تتخيلوا بعد رؤية هذه الصورة الحقيقية للجمجمة في ذلك الوقت ...
......................................................................
... اكملوا قراءة الجزء التالي ...
أنت تقرأ
الرجل الذي تحول إلى حذاء
Horrorهذه القصة قصة واقعية وغريبة جدا ، حيث الرجل المجرم الذي تحول إلى حذاء ، وهذه قصة حقيقية تجسد الحياة والعادات القديمة ، استمتعوا في قراءتها ...