Part 5

3.6K 136 32
                                    

هاي للكل كيف كم انشاله بخير وانشاله متحمسين

~يلا مانطول عليكوم ~

يلا نبدأ

بسم الله

ليذهبا ثم يحاولا القتراب لتعترض طريقهم سانا وايو ليقولا في نفس الوقت

سانا وايو : اوبا ماذا تفعلان هنا

جونغكوك وهوا يحاول تتبعهما بنظراته : لاشيء اذهبي هيا انا مشغول حاليا

تاي وهو يحاول الذهاب اعترضت طريقه سانا لتقول : و ماذا عنك اوبا هل انتا مشغول متله

ليبعدها تاي بي برود ويقول لها بي نبرا مخيفا : ابتعدي من طريقي افضل لكي ( ثم ذهب )

لتخاف سانا وايو ثم ذاهبا من حيث آتياً

عند تاي وكوك .....

كانا يركضان بين أناس لاكن لم يعترا عليهوم بسبب سانا وايو ليلعن حظهوما ويعدان من حيث آتياً لاكن من حظ جيني ان تاي لم يجدها فإذا وجدها لا يعرف احد ماذا سيحصل لها

تسريع الأحداث

بعد ما انتهيا جيني و ليسا من التسوق ذهبتا الى احدا المطاعم تناولتا العشاء و ثم ذهبت كل واحداً منهن لي منزلها حيث عند ليسا عندما وصلت استقبلتها الخادمة لتذهب لغرفتها ترتب أغراضها في الحقيبة فبرغم ان الرحلة بعد الغد لاكن ليسا تحب البداية ترتيب أغراضها باكراً لكي لا تنسى اي شيء تم ذهبت الى النوم
اما عند جيني عندما وصلت الى المنزل ذهبت الى غرفتها واستلقت على السرير لتفكر بي لطافة مدير المطعم معها لتتذكر فجأ والديها لتنظر لي قلادة الذي أهداها لها والدها وتبتسم لتنهظ وتحاول الاتصال بهم لاكن لم يردا لتعرف انهوم قد ناما لتذهب و ترتب أغراضها التي اشترتها لترى الفستان لتتذكر تاي. وتحمر خجلا لسبب لأتعرف و ثم تستوعب الأمر لتكمل ترتيب الأغراض وتخلد الى نوم لكي لا تتأخر عن مدرسة غدا
اما عند تاي وكوك حيث عدا الي المنزل وعند كوك عندما دخل لم يبالي لي احد ثم ذهب الى غرفته استحم وجلس على الفراش لي يتصفح الانستاغرام ليتفاجئ من صورة ليسا واسمها أمامه لم يتردد في الدخول الى صفحتها ليبدأ بي التصفح صورها لينصدم بي جمالها في الصور ليغضب عندما رأة صورا لها بي ملابس قصيرا وزاد غضبه عندما رآ التعليقات كلها لي فتيان وهم يقولون 1: اوه انظر الى جسدها انها رائعة
2:حقا هل تقبلين مواعدتي يا مثيرة
3: انا ارغب بي ليلا معها
ليغضب جدا ويتواعد لها ليغلق هاتفة و هولا ينكر اعجابه بي صورها لاكن هو لايريدها ان تنشر شكلها الجميل للعالم هو يريدها له هو فقط لينام من كترت التفكير
اما عند تاي عندما وصل لي المنزل ذهب الي غرفته بعدما ألقاً التحية على واليداه ثم صعد الى غرفته ل يتصطح فوق السرير ويفكر في جيني وهو يتسأل اذا كانت نفسها الفتات الذي التقى بهي مرتان في نفس اليوم لتخطر له فكرة ان يتصل بي الشخص الذي وضعه تاي لمراقبت جيني ليتصل به ليجيبه بي : مرحبا سيدي هل تحتاجني بشيء .ليقول لهو تاي : اريد ان أسألك هل صورت جيني اليوم كل معتاد ليجيبه : اجل سيدي لاكن لماذا هل تريدها .ليقول اجل أريدها أبعت لي صورها ثم امسحهم منك كلهم أفهمت ( انها جملته بتحذير مخيف ) ليقول الرجل : حسنا سيدي تأكد اني سأمسحها كلها وتبعتها لكا . ليقول تاي ببروده : اجل اجل اذهب سأغلق . ليقول لهو حسنا سيدي ليقولا الخط ثم انتضرا تاي لفترة قصيرة ليتصله الصور لينصدم من انها هي من التي التقا بهااليوم مرتين لي يغضب كتيرا ثم حاول تهدئت نفسه هو لأنهو حقا متملك لها ليبدئ بي تقليب صفحات ليتفاجئ بي ملابسها التي تبرز مفاتنها ليغضب ولم يعد يرا أمامه ولم يشعر بنفسه الا وهو يحمل مفاتيح سيارته وهو متوج لها ( الساعة كانت 1:00 صباحا ) فبتأكيد ستكون جيني نأما في هذا الوقت ليصل الى منزلها ليركن سيارتهو ثم ينزل وهوا يشط غضبا ليبدا بي طرق الباب بي قوي لتفزع جيني وتذهب وهيا مرتدية ملابس نومها التي كانت عبارة عن شورت قصير يصل الى اعلى افخاذها لتبين قدميها  و تيشرت يبرز كتيفيها لتذهب وهيا شبه نائمة وتفتح الباب وتقول بصوت طفولي ناعس : من هوا هذا الذي يأتي في هذا الوقت هل انت غبي أم ماذا الاترى انه هناك أشخاص نأمون أنهت جملتها لتفتح عينيها لتتفاجء  ....
لنرجع عند تاي عندما فتحت الباب ورآ شكلها الفوضوي وحديقتها الطفولي ليذوب من لطافتها لاكن هوى لم ينسى غضبه لتفتح عينيها لتشهق من قوت الصدما و تحاول إغلاق الباب لاكن هوى منعها ليدفعها لتسقط متألما لتتئوه من قوت الضربا لينهضها ويحاصرها على الحائط وهو يشد على خصرها ويقول بي غضب كبير: لماذا ترتدي هاذه التياب .ليتقول وهيا ناعسة : انه منزلي وانا عندما انام احب ان ارتدي شيء مريح ( جيني عندما تتكلم هيا ناعسة لاكن استفاقت لتقول بجدية ) ولاكن لادخل لكا فيما ارتدي كأنني ارتديهم   في الشارع .ليقول لها بي صراخ جعلها تبكي منه : ولعنا ماتفسير ملابسك اليوم هاااااااااا ....هياااا تكلمي . هيا لم تجاوبه بل بقية تبكي ليستوعب الأمر كونه قام بي الصراخ عليها في وقت متأخر وهيا قد استيقضة من انوم لتو ليقوم بي معانقتها وذهبا بها لي الفراش ليبقا يربت على رأسها لتنام من تعبها لينام هوى أيضا معها محتضيناً اياها

حب التملك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن