*اتجنبو الأخطاء الإملائية*
*متبريه من ذنوبكم*(المربيه؟!)
جونق هون "أريد رؤية إمرأه تدعى لي شونق هي"
إلين "هل هذه ولدتك"
نظر إليها ليقول "امي لا تحمل لقب( لي)"
إلين "حسنا دعنا نذهب للحديقة الخلفيه لكي أستطيع رؤية كل شيء بأريحية"
خرجا إلى الحديقه وجلسا على الارض
كانت إلين تستعد ولكن تذكرت شيئا ما لتقول بقليل من الخجل "جونق ماذا لو كانت تلك المرأه تقوم بشئ خاص"
ليضحك جونق هون بقوه بينما يتحدث بتقطع "يا لكي...من...منحرف"
وسعت إلين عيناها بصدمه لأن جونق هون فهم كلامها على نحو الخطأ وضربته بخفه على كتفه
لتتحدث بإحراج "ما الذي تفكر به يا هذا ، كنت اقصد ماذا لو كانت تستحم او ما شابه ، انت هو المنحرف الحقيقي هنا"
توقف تدريجياً ليقول "آآآآآآه...لم اضحك بهذه الطريقه منذو فتره كبيره"
نظرت إليه إلين بملل لتنطق "ان لم تتوقف عن سخريتك سأذهب للنوم"
ليقول "لما تغضبين بسرعه"
نظرت إليه متجاهله سؤاله لتتحدث بجديه "سأبدأ الآن لذلك إلتزام الهدوء لكي اقوم بذالك بشكل جيد"
ليقول "حسنا"
اغمضت إلين عينها ورفعت رأسها نحو السماء صمتت لفتره طويله بعض الشيء
لتتحدث فجأه "جونق، هل هي كبيره في السن بعض الشيء؟"
ليُجيب "نعم"
لتقول إلين "حسنا ، هي تجلس على الأريكه و تفكر بعمق كبير وكأنها تخطط لشيء"
شرد جونق هون بينما يفكر بينما إلين مكمله المشاهده تنتظر جونق هون ليقول شيئا
تحدثت إلين "هل سأبقى انظر لها للأبد؟"
ليستفيق جونق هون وينطق "اوه ، تستطيعين التوقف"
فتحت إلين عيناها ببطئ لتلقي بجسدها على الارض
نظر إليها جونق هون سائلاً "هل انتي بخير؟"
لتُجيب "بعض الشيء"
ليتحدث سائلا سؤالاً اخر "هل هذا متعب؟"
لتُجيب "لا اعتقد ، لكني لست معتاده على ذلك"
ليقول "قوتك جميله ، لكن كيف اكتشفتيها؟"
لتُجيب "في احد المرات كنت مغلقه عيني وأفكر في جون سو وفجأه أصبحت أشاهد ما يحدث معه"
ليقول جونق هون بإستغراب "من هو جون سو"
لقول إلين بتذمر "لما لا تتوقف عن طرح الأسئله،هل لي بفاصل إعلاني؟"
ليقول "فقط اجيبي"
لتُجيب على سؤاله "انه حبيبي"
ليقول بصدمه "هل تملكين حبيب ؟ ، ام هذه مجرد سخريه؟"
لتُجيب "انها حقيقيه ، لقد احببته ولكن قبل ان اتي الي هنا لم نكن نرا بعضنا كثيرا ومؤخراً اصبحت لا افكر به كثيرا ،في الواقع اعتقد انهُ كان مجرد اعجاب ككل مره أعجب فيها بشخص لكن هناك شيئاً ما بداخلي خبرني انني لازلت احبه"
ليقول بتساؤل جونق هون "مهلاً، ككل مره؟!!"
لتقول "نعم"
ليتحدث جونق هون بسخريه "هل قلبك سكن لشبان"
لتقول إلين بغرور بينما تُعيد شعرها للخلف "لا ، انا من اسكن قلوب الشبان"
نظر إليها بتمعن وقليل من الشرود ليقول "معكِ حق في ذلك"
نطقت ظناً منها انهُ يسخر "توقف عن السخرية وهيا لنعود للداخل لأننا بدأت اشعر بالملل"في عالم الملائكه
لم تعد الافعال الشيطانيه موجده من بعد خروج إلين وذلك الشيء جعل عالم الملائكه يضن بأنها حقاً من كانت تقوم بذلك
ولكن في الأواني الاخيره بدأت تعود تلك الافعال وذلك الشيء بدأ بتسهيل إجاد ذلك الشيطان المختبئ لجد إلين