نحن عائلة على قد الحال بل اقل من المتوسط اعيش مع امى وابى واختى التى تصغرنى باعامين وكنت بدات مرحلة مراهقتى فانا قد بلغت 16سنة ونعيش فى بيتنا الصغير قصدى حجرتنا الصغيرة فابى يعمل طوال اليوم والليل ليكفى متطلبات البيت بالعافية وكنت احاول ان اعمل فى اى مكان ولكن لاتسمح لى الفرصة وكان ابى يرجع متاخر ليمدد جسمة على جنبة بجوار سريرنا وساعات لما كان يحب يمدد وينام مع امى كان ياتى ساعات ياخد اى واحدة وهى نايمة بجوار امى وينام مكانها ويبداء يمارس معها وكنت اوقات كتيرة اسمع وارى ما يحدث بينهم وكنت العب فى جسمى الصغير ولما كان بيشيل اختى للكنبة واظل انا بجوارهم كنت ارى كل شى وكنت انام بين ارجلهم وارفع راسى لاشاهد اكتر وساعات اغمض عينى وانا اسمع صوتهم وانا اتحسس جسمى واسرح واتخيل انة بيمارس معى وفى النهار تذهب امى للعمل فى احدى البيوت وكنت انا واختى نرتب البيت وفى مرة اخبرتنى سهى اختى انها احست بما حدث ليلة امس من امها وابيها وانا كنت نايمة سالتنى هل رايتها قبل ذالك اخبرتها وعرفتنى انها حست باشياء حلوة وان جسمها فار عليها مدت يدى لاتحسس جسمها وهى مغمضة العينين وتتلوى واخذتها فى قبلة لم اذق مثلها من قبل لاول مرة اذقها وكنت اهيم معها وهى تتحسس جسمى وتكررت بينا العلاقة وكنا نحاول ان ننام بالنهار لعلنا نرى شى بليل ونتظاهر باننا نائمين لنرى مايحدث وكنت احس بان امى لم تتمتع معة وكانت تلفظ بكلمات سخرية لة مثل انت خلاص كل اللى يهمك انك تنيك وبس ومش مهم اى شى تانى ولا انا اتكيف واتمتع وكان ديما يحصل حوارات بسبب الفلوس وكنت احس بانهم لايرتبطو باى احساس من العواطف كان اللى يهم ابى وكنت اسمعه دايما اية انتى مالكيش سيرة غير الفلوس وهى تكرر كلامها وانت ملكش غير النيك وكانت اوقات كتيرة ترفضة وتتمنع عنة ويرجع ينام وحدة على الكنبة وكنت اتمنى ان يرانى او يحس بية وكنت دايما امارس مع سهى الجنس ولكنها لم تعرف تمتعنى رغم انها جيدة وكنت احس برعشتها وكنت اتخيل ابى معى وانزلهم على نفسى مجرد التخيل وفى يوم ذهبت سهى مع امى للعمل معها فى احدى البيوت وانا بنظف البيت لقيت ابى رجع لانة حاسس بانة تعبان وحسيت انة كان منتظر امى واحسست بالغضب على وجة عندما عرف انها فى الخارج ولا ترجع الا اخر اليوم سالنى عن اكل جهزتلة بقايا طعام بايت اكل فى قرف واخبرنى انة خارج يحضر اى شى ناكلة لااعرف لية قلبى كاد يطير من الفرح وكنت احس ببل لباسى الصغيروكنت اسمع دقات قلبى عاليا دخلت الحمام لاغتسل وانا ادعك فية حسيت بخيلات من وراى الباب الحمام كنت ادعك واصيح بصوت منخفض وكنت احس بانفاسة تتصارع وقمت لاعدل ملابسى فى بط ودخلت غرفتى لقيت ابى جاب بعض الاكل على القد اكلنا وكنت احس بة يراقبنى وفى كل حركة اعملها وكنت اتعمد وانا اكل ادخل احدى صوابعى وامصها وكنت ارى احمرار وجة وهو يتمدد على السرير وانا اعمل لة شاى كنت اراة فى المراة التى امامى وهو يدعك فى زبرة وكنت لااعرف اتمالك انفاسى وعرقى يتسبب على وسالتة ان يريد غسل اى شى قلع ملابسة واصبح بالقلوت فقط وقلعت جلبابى واصبحت بقميصى وكنت ارى نظراتة على ساقى وانا اغسل وذهبت لانشرهم على الحبل ودخلت الغرفة طلب منى ان اقفل الباب واجى امددجسمى بعد ان تعبت فى البيت والغسيل تمدد بجوارة وانا عارفة ومتاكدة انة يريدنى مثل ما اريدة واخذنى فى احضانة وظل يداعب شعرى وانا مبتسمة لة ويداعب انفى ويتلمس يداة على خدى وشفتى ولقيت نفسى افتح شفتى ليدخل صوبعة لامتصة وهو يتغزلنى ويخبرنى انى جميلة ويبخت الانسان اللى ساتزوجة اخبرتة لسة بدرى فانا مازلت 16سنة وصغيرة ضحك لى قالى انتى احسن من اى مرة انتى تهبلى اى واحد وطبع قبلة بين خدى وشفتى نزلت تحت شوية لانام على بطنى وانا انظرلة واتسال هل سيمارس مع ويمتعنى وهو ينزل بيدة من شعرى الى ظهرى وهو نايم على جمبة ينظر لى ويتحسس ظهرى وانا اتنهت ويسالنى انى مبسوطة وانا ابتسم لة واخبرة اى شى انت تكون مبسوط منة اكون مبسوطة مش عارفة ماما مش قدرة تخليك مبسوط لية اية وانتى ايش عارفك ضحكت وقلت بكون ساعات صحية يعنى بتشوفى بنعمل اية اة واعدلنى وهو ينظرلى ويداة تداعب شعى وهو حضنى احس بزبرة المنتصب يكاد يدخل فى بطنى يعنى كنت بتشوفينا انزلت عينى فى خجل اة وكنتى بتعملى اية ابتسمت لة ولاشى غير الاحلام وكنتى بتحلمى باية ابتسمت لة فى خجل وهو يرفع وجهى الية ليطبع قبلة طويلة على شفيفى اية دة انت كنت معايا فى الحلم ههههه اة ومسك يداى الى زبرة حتى بالامارة كنتى بتلعبى فية كدة اة وضظ يقبلنى واحسست انى بعالم تانى وامتص لسانى وانا اعصر زبرة بيداى وعصر بزى الصغير وظل يرضع وازيد من مسكى فى زبرة واعصرى بيدى ويضع صوابعة فى فمى وانا امصهم ويخبرنى انتى هايلة اتعلمتى منين الحاجات دى منك لما كنت بتقول لامى خدى مصية والعبى بلسانك اة انتى على كدة متبعانا كويس اة وكنت اهيج على كل***م وكنت اتمنى اكون انا مكانهالامتعك بجد اة بس كنت خايفة منك حد اة ياحبيبتى كم ضيعتى من الوقت فى الخوف طب وانت مفكرتش فية لا بس بصراحة مش عارف لية فكرت فى سهى وكنت وانا احملها للكنبة كنت اتحسسها لكنى سعيد بيكى ااة يعنى كنت عايز سهى وانا لا مفكرتش فية وظل يقبلنى كانة يعتذر لى انتى كنت اخاف لتحسى وتقولى ل*** لكن سهى يمكن عشان صغيرة ممكن متعرفش حاجة لكن انتى اجمل ميت مرة من سهى وامها وظل يعصر شفيفى ويمتص لسانى وهو يقلبنى مرة تحت ومرة فوق ونزع عنى قميصى واصبحنا عاريين ونام عكسى امص لة زبرة وهو يلحس لى كسى الذى بلنى من ميائة ودخل صوبعة فى فتحة طيزى وانا اتالم ولكن تاركة نفسى لة نمت على بطنى وهو يركبنى ويلحس رقبتى وشعرى وكل حتة من جسدى وهويهز زبرة بين فلقتى طيزى وانا اصيح واهز فى طيزى واعلو بها واحاول ان ادخلة وهو يلحس ظهرى الى ان وصل لطيزى وادخل لسانة جواها وهو يلعب فى بظرى وانا اتلوى واترجاة ان ينكنى لااقدر ان اتحمل وهو يزيد من سرعتة وركب فوقى يمرر زبرة من بين ساقى بادء من طيزى الى كسى المبتل وغارق فى عسلة وبداء رحلة الاهات عندما بدء دخولة فى طيزى كنت اعض على يداى لامنع صراخى وادخل الراس احسس بروحى تخرج وكنت اتالم حقيقى واصرخ الى ان هداء فترة وبات انا ارفع طيزى ليدخل نصفة ويهداء وهو يطبتب على كتفى ونزل على ليقبنى من رقبتى ويهمس لى عارف انة بيوجعك لكنك هتتعودى علية وانا اطلب منة المزيد الى ان استقر كلة بداخلى وهداء فترة وهو يقبلنى ويحاول الوصول لشفتى وانا الف راسى الية ويلحس اذنى ااااة من هذة المتعة ظل يدخلة ويخرجة وانا اصيح واهيج معة وعندما احسست بسرعتة عرفت انة قارب على نزولة اخبرتة انى اريدهم فى فمى نفسى اتذوقة هاج على اكتر من قبل واخرجة ووضعة فى فمى رغم انى شميت رائحة طيزى ولكن لاابالى فالمتعة والشهوة اغرتنى ونسيت تماما ما بة من اوساخ ادخلة فى فمى لتقط لبنة وكنت حريصة ان ابلعهم كلهم ولكن سرعتة جات على وجهى ولحقت الباقى وهو يمسك راسى ويصرخ بالاهات وبعد ان هداء نام على ظهرة وانا اجمع ما على وجهى وادخلة فى فمى واتمدد بجوارة وهو يبتسم لى مش بقولك انت احلى من اى واحدة دانتى اكنك مولودة شرموطة ياريت *** زيك ونمت فى احضانة ونحن عاريين وبدات اجمع قوتى لادخل الحمام واغير ملابسى ورجعت لقيتة نام بعد مالبس القلت بتاعة ونمت بجوارة الى ان حسيت بيد تعبث بى فتحت عينى لقيت سهى تخبرنى انهم جم وامى طالعة وراها ولم اجد ابى سالت نفسى ياترى كنت احلم وخرجت لاقيت الملابس التى غسلتها لم تكن موجودة رجعت الغرفة وانا اسال سهى عملتو اية واخبرتنى انها ساعدة امى فى البيت بس وهى بتغسل الاطباق صمعت صوت امها يصرخ بالالم فكرت فى شى وعندما اقتربت من احدى الغرف على الصوت نظرت من خرم الباب لقيت الراجل صاحب البيت بينكها وهى تصرخ فى لذة وتطلب منى المزيد وكنت اتحسس جسمى الذى فار على واحسست بانتهائهم رجعت بسرعة الى المطبخ للغسيل المواعين عندما انهت امى الاكل وترتيب البيت جينا وكانت تخبرنى انها اول مرة ترى زبر اممها وانة كبير وسالتنى وانتى عملتى اية اظن انك فضلتى نايمة بعدها جت امى وبدانا نجهز الاكل وانا عقلى يطير واسال نفسى لو كنت احلم فلم اتالم من طيزى ولو كان حقيقى فاين ابى والغسيل وبعد مااكلنا اخبرتنى امى وهى ماسكة لباسى انتى رامياة كدة لية انة لباسى الذى كنت لابسة اخبرتها انة وسخ وكنت هاغسلة ردت سهى مغسلتهوش لية مع الغسيل انا لميتة وحتيتة فى الدولاب اخذت سهى فى حضنى وقبلتها وانا مبتسمة وامى تنظر لى بتعجب وسهى تسالنى اية الحاية قلتلها ابداء اصلك وحشتينى ههههههه وفى الليل جاء ابى كالعادة بعد ما شال سهى الى الكنبة ونام بجوار امى والى لقاء مع الباقى الحلوة تتمنى لكم متعة شيقة