مرحبآ انك ارسيلا و هذه اول رواية لي اتمنى ان تدعمونني كي اكتب اكثر ..
إذن فالاحداث تبدأ بكون زعيم المافيا ديفآل: يبلغ من العمر 25 سنة (هو جونغكوك لكنني اردت استعمال اسم جديد حتى يكون مميزا ) قوي ؛وسيم ؛مثير؛ أنيق ؛ذكي ؛ متملك ؛ غيور.
شعره فحمي بينما...
دخل ذلك المستشفى بهالته الرجولية يداه بجيبه و نظراته باردة تجاه المارين يتبعه مجموعة رجال ...توقف لوهلة امام مكتبها طرق الباب و دخل حين سمحت له بذلك . رفعت رأسها لتقابله بينما ابتسامة لطيفة تشق وجهها جعلت من خافق الاخر يرفف ؛ تقدم اكثر ليجلس ثم يسألها ببرود بينما ادخله حرب مشاعر ؛ يود تقبيلها و حضنها يود تخبئتها كي يراها وحده . ديفآل : كيف هي الان ؟. إمآندآ : إنها جيدة لقد استيقظت حرصت أن تتناول فطورها و وضعت عدة ممرضات حتى يستطعن الاعتناء بها عندما أكون مشغولة . اومئ الاخر بتفهم لينهض لكن اوقفه صوت الاخرى : ما .. ما هو إسمك ؟. إبتسم فور سماعه لسؤالها ثم اردف : ديفآل أدعى ديفآل . ردت عليه بسرعة : انا أمأندا . خرج الاخر مغلقا الباب ورائه بينما أمسكت مكان قلبها لتقول : إنه هو أنا متاكدة أنه هو أستطيع تمييز حبيبي من بين الجميع .
في المسآء : السآعة 20 و 15 دقيقة خرجت تلك الفآتنة من بيتها ركبت سيارتها ثم بدات تقود نحو مكان محدد ؛
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ما كانت ترتديه تقريبا ... فزع ليفاي ليتصل على ديفال بسرعة ليخبره بما رآه شد الاخر على قضبته لينهض بينماعروقه بارزة دلالة على غضبه بدأ يقود بسرعة ليعترض طريقها ؛ توقفت هي لتنزل باستغراب : عذرا سيدي هل هناك مشكل ؟. تصنمت حين لمحته يتقدم نحوها بملامح غاضبة حد اللعنة باتلعت ريقها بخوف لاتتنهد ثم تقول : اووه ديفآل مرحبا ماذا تفعل هنا ؟. ديفآل: إلى أين صغيرتي ؟. و بهذه الملابس ؟. أمآندآ : هناك حفل أطباء سيقام في فندق ***لذا . بدأت بالصراخ بينما تضرب كتفه بيديها الصغيرتان و الاخر لايتزحزح كالجبل سار ليركب سيارته ثم يضعها جانبه. يقود بسرعة ركن سيارته قرب قصره الضخم حملها لينزل ثم يتوجه نحو غرفته .. أمآندآ: اتريد خطفي ؟. انا انقذت حياةامك ايهاالغبي !!. اللعنة ام انك تود اغتصابي ؟. اسكتها بقبلته العنيفة تلك سحبهاله اكثر يتلذذ بكرزيتاها فقد اشتاق لهم يعتصر خصرها الضيق ؛ فصلها ليضع جبينه على خاصتها ليردف : اعلم انكي تتذكرينني صغيرتي آسفة قد تركتكي سابقا لكنني اعدكي بانني لن افعل هذا مجددا . أمآندا : لقد اشتقت لك كثيرا بحق . قبلت خده لتجلس فوق السرير المريح ...أردف الاخر : بخبث ازددتي جمالا و اثارة صغيرتي همم بخصوص لا اريد مثل هذه الملابس مجددا .
