مضاجعة جماعية[+18]

PART[2]

-أليس لديك اختبار الآن هذا ما سمعته من جيهوب-
-نعم لدي ولكن لا يمكنني ترك تاي وحده-
-ولماذا أنا موجود هنا أيها الأبله-
يقولها ضاحكا على جونغوك
ويكمل:
-أنت اذهب..أنا ليس لدي شيء الآن يمكنني انتظاره-
-حسنا...شكرا لك شوقا-
-لا شكر على واجب أنتما صديقاي في النهاية-
===========
ينتهي الدوام المدرسي
كوك لم ير تاي في الأرجاء
-ربما عاد إلى منزله قبلي من الأفضل أن أذهب لزيارته إنه وحده الآن-
*يصل كوك إلى منزل صديقه تاي*
-هدوء غريب هذه الأجواء تخيفني-
*يقرع الجرس عدة مرات ولا يتلقى ردا من أحد*
-أين يمكن أن يكون وهو في هذه الحالة-
*يجرب فتح الباب بمفرده وفعلا يُفتح الباب*
-ليس مقفلا إذا هو موجود لما لم يأت ويفتح لي إذا دعني أذهب لغرفة نومه-
*يصل لغرفة النوم*
*يحاول فتح الباب ولكنه لم يتمكن من ذلك..يدقه عدة مرات ولكن لا أحد يستجيب وينادي ب اسم تاي ولم يرد أحد أيضا*
*يصمت قليلا ويسمع أصوات حركة من غرفة تاي*
-إنه في الداخل ولكنه لا يفتح لي هل هو غاضب مني..سأتصل به-
*يرن جوال تاي بالقرب من كوك إنه على هذه الطاولة أمامه*
-سأذهب الآن وأعود مساءا لرؤيته-
======يحل المساء========
*يصل كوك لمنزله ويقرع الجرس ويفتحه تاي في الحال*
-أهلا جونغوك ما الذي جاء بك-
-ما الذي جاء بي!!أنا قلق عليك منذ الصباح حتى أنني أتيت إلى منزلك بعد المدرسة ولم تفتح لي الباب رغم أنك كنت موجودا-
-ما الذي تتحدث عنه لماذا قد أفعل شيئا كهذا-
-لأنك كاذب وناكر للجميل-
-جونغوك اشرح لي بالتفصيل كل شيء أريد أن أفهم وأحل هذه المشكلة لا أريد خسارة صديق آخر-
-أنت من عليه أن يشرح لي ويوضح لي ماذا حدث!جوالك كان موجودا أيضا لا تستطيع انكار هذا-
-كل ما أذكره أنني وشوقا دخلنا منزلي وكنت أشعر بقليل من التعب...كان قد أعد لي كوب شاي ساخن ومن بعدها لا أذكر ما حدث..أستيقظ وأجد نفسي في سريري-
جونغوك مصدوم وحائر في نفس الوقت بدأت تدور في رأسه أفكار كثيرة ولكن رغم ذلك سامح صديقه
-أحتاج أن أتبول اسمح لي بالدخول-
-بالتأكيد تفضل المنزل منزلك-
يذهب كوك لدخول الحمام
-أمر هذا الفتى غريب-
(بعد مدة)
يجهز تايهيونغ الفوشار والعصائر ويقوم بتشغيل التلفاز
-حمدا لله غدا عطلة يمكننا السهر للصباح والبقاء بجانبك حتى تتحسن-
قالها كوك والابتسامة تعلو وجهه
-أحقا ستبقى بجانبي فقط لأنني متعب أم لسبب اخر-
سأل تاي صديقه هذا السؤال ليحرجه فقط
-بالتأكيد للاعتناء بك أيها الغبي-
يقترب تايهيونغ منه ويعصر وجه جونغوك
-إذا أيها الفضولي لماذا فتحت جوالي وشاهدت صوري وسجل بحثي على المتصفح-
يتفاجئ جونغوك ويبدأ بالتعرق وترتفع حرارته من الإحراج
-لماذا أنت صامت هكذا..ألن تجيب..دعني أسألك سؤالا آخر..ما رأيك بقضيبي وحلمات صدري وعضلات بطني وأفخاذي العارية ما رأيك هاا-
انتصب قضيبا كلا الشابان في هذه اللحظة
كان تاي يعصر وجه صديقه ب يد ويده الثانية قريبة من قضيب جونغوك..شعر تاي ب شيء يلامس يده..نظر للاسفل فوجد قضيب كوك يتحرك من تحت بنطاله ويلامس يد تاي دون أن يلاحظ
-قضيبك منتصب ما السبب-
كل هذه الأسئلة المحرجة من قبل تاي..أثارت كوك ولكنه كان صاتما لم يتكلم..أة بالأحرى لم يعرف ماذا يتكلم في هذه الحالة الحرجة
يسأل تايهيونغ سؤالا آخر
-هل أسئلتي تسبب لقضيبك الانتصاب؟ولماذا أنت صامت تفوه بكلمة على الأقل-
يقترب تاي أكثر من كوك ليتلامس أنفهما
-يمكنني إطفاء محنتك-
قالها تاي بشجاعة
-كيف؟؟-
قالها جونغوك بتثاقل
-هههه يا لك من مغفل؟حقا لا تعرف؟أم أنك تمثل دور الغبي؟-
-أخبرني ما الذي ستفعله-
-سأفعل ما يجب علي فعله لا تطرح الأسئلة أنا فقط من يطرحها هنا-
أنفاسهما الساخنة تلتطم ب وجهيهما
-دعني أستمتع معك الليلة وأعدك لن يعرف أحد ما الذي حدث بيننا-
قالها تاي وهو يشعر بالهيجان لم يعد قادرا على كبح نفسه أكثر...لم يتلقى بعد إجابة من كوك
-من يحتاج موافقتك أصلا-
تتسع عينا كوك
-ماذا ستف...-
لم يستطع إكمال جملته ف شفتيهما أصبحتا متلاصقتان بقوة..يلعقان ألسنة بعضهما
كوك في نفسه-هل هذا حلم أم حقيقة لا يمكنني تصديق ما يحدث-
يبتعد تاي عنه ويأمره بخلع كامل ثيابه..لم يكن بوسع كوك أن يفعل شيئا آخر كان ساخنا..ينظر كوك إلى تاي وهو يخلع كامل ثيابه..لقد أزال ثيابه الداخليه ياللعجب قضيبه في الواقع أجمل بكثير من الصور..بعد أن خلعا ثيابهما بالكامل اتجها نحو غرفة نوم تاي..يحمل تايهيونغ صديقه ويرميه على السرير..يقترب تايهيونغ من مؤخرة الآخر وبدأ بلعقها..تلك المؤخرة ناصعة البياض والتي يحلم أي شخص باختراقها ها هو تاي على وشك فعل هذا
-ااه ااح إن لسانك يدغدغني أسرع في هذا قليلا-
قالها كوك وقد بلغت شهوته ذروتها
-معنا الليل بطوله دعني أستمتع بلعقها قليلا-
انتهى تاي من لعق مؤخرة كوك ويطلب منه أن يأتي لمص قضيبه..ينفذ كوك كلامه ويدخل قضيب تاي في فمه..لقد كان ماهرا في فعل ذلك...رغم أن قضيب تاي الضخم لم يدخل كاملا في فم كوك فقد كان تأوهات تاي تملأ الغرفة.

يتبع....