تفاجا تاي بكوك الدي يطرق بابه
تاي : مادا هناك كوك ، بعد ان ادرك انه قال كوك بدون رسمية اسرع قبل ان!ينطق5 الاخر
تاي : اسف اسف ، اقصد سيد كوك
كوك : لقد بعثني والدك لاخبرك بان الغداء جاهز تعال لتتناوله ، واللعنة انا!متعب وارسلني لانني زوجك لكي اتي لمناداتك ، لمادا يا ابي لمادا
تاي : حسنا!انا اتي
كوك بوجه غير مهتم : حسنا
عند ما اغلق!تاي باب ارتمي على السرير وهو!يبكي مرة اخرى، فهو تاكد بان كوك لن يحبه!في يوم مو الايام
كوك : اللعنة لقد قال لي ان احظره معي ، فور وصول كوك للغرفة سمع تلك السهقات الخفيفة تنبعث منها ، ففتح باب الغرفة دون ان ياخد الادن ، فتفاجا بان تاي يبكي ويظرب نفسه و يلعن و يقول ( انه لا يحبني يكرهني مادا فعلت له يوجه!لي تلك الكلمات!التي مثل الصاروخ ؛ لا تريدني افظل ان اموت على ان ابقى على قيد الحياة!بهادا الالم الدي اعيسه كل يوم ) سمع كوك كلماته وادرك انه يتحدث عنه ، بدون سابق اندار حظن كوك تاي من الخلف و ظربه تاي بالغلط مما ادا لصراخ كوك لكن ليس بصوت مرتفع
تاي : اسف اسف انا لعين سافل ارجوك سامحني سيدي
كوك : لا انه جرح عادي (بابتسامة )
تاي : اسف مره اخرى
كوك : قلت لك امر عادي ، اجل تدكرت ، لمادا كنت تبكي بتستيرية وتظرب نفسك هكدا
تاي : لا انه امر ليس مهم!دعك منه
مسك كوك يد تاي وقبلها واردف : تكدب على كوك خاصتك
تفاجا تاي من هده الكلمات ومن تلك القبلة التي جعلت جسده يقسعر
تاي : لا انا لم قاطعته ق••••••••
