ليسا تجلس بجانب المرآة و ترتب شعرها و تضع (المكياج) على وجهها فجأة يرن الهاتف انه تايهيونغ تايهيونغ: مرحباً اين انتي؟ ليسا:انا في شقتي ، لماذا ، اين انت تايهيونغ:هه انا بجانب شقتكِ ليسا تنظر من الشباك و تلوح ب يديها الى تايهيونغ و تايهيونغ يبتسم و يقول لها على الهاتف : تايهيونغ:هيا تعالي انا مشتاق اليكِ ليسا :حسناً انتظر قليلًا <الموعد> في الجو الجميل و الهواء البارد ، تايهيونغ يمد يده الى ليسا ف ليسا تنظر اليه و تضع يدها على يده و يمسكوا أيادي بعضهم البعض ليسا:الجو بارد جداً تقول الكلام و هي تنظر اليه ثم هو ينظر اليها و يقول : تايهيونغ:هل تريدين مني ان اعطيكِ معطفي ليسا تهز رأسها بإشارة نعم تايهيونغ:انا ايضاً اشعر بالبرد ليسا تنظر اليه بحزن ثم تايهيونغ يفتح سحاب معطفه الكبير و يأشر إليها لتدخل معه في نفس المعطف ليسا كانت متحمسة جدا لتركض و تدخل الى معطفه كان تايهيونغ يحاول ان يخفي ابتسامته تايهيونغ:لماذا انتي لطيفة جدا ً ليسا:هل انا لطيفة الى هاذه الدرجة تايهيونغ: لماذا انتي لا تعرفي انكي لطيفة انتي غريبة ليسا تضحك و تحضنه داخل المعطف <شقةبلاكبينك> ليسا عندما و صلت الى الشقه رمت نفسها على السرير و كلما تذكرت كلام تايهيونغ لها كانت تبتسم مثل المجنونة كانت جيني تنظر اليها بأستغراب جيني : كيف كان الموعد ليسا: جميل جدا هل تريدي ان تعرفي ماذا حدث جيني: اكيد اريد ان اعرف هيا اخبريني ضلت ليسا تحكي و تسرد ماذا حدث لها هي و تايهيونغ بخجل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
