اقتباس

25 2 0
                                    

كان الرعب يقتلني بينما أعدو وتلك الصواعق تتساقط حولي...

كنت أتعثر في جثث القتلى التي تناثرت في كل مكان لكني لم أتوقف فلابد أن أهرب لابد أن استنجد بالإله (ماكنون)، لابد أن أتضرع إليه لعله يرفع عن شعبي غضبه!
فجأة سقطت فوق إحدى الجثث ووقعت عيناي على وجهه وتسمرت في مكاني...!
وقفت أنظر إليه بلا حراك لم أكن اصدق ما أراه
انه أخي!!!!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 06, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حامل المفتاح والمتاهة الزمنيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن