عاملين إيه وحشتوني جدا #:(الحب للشجعان ....اما الضعفاء فلتحبهم امهم... :#)
في المستشفي يستيقظ كريم ليجد والدته ووالده وابنه عمته ليحاول ان يتكلم وهو يقول ::فين.... فين ساره لينظر اليه والده بحزن ولا يستطيع الكلام اما والدته فقالت له بلامبلاه ::لسه في العنايه وبعدين انت بتسأل عليها ليه لتكون فاكر انك هتكمل في الجوازه دي لينظر اليها كريم وسيف وليلي بصدمه ليقول كريم :قصدك إيه يا ماما..... والدته:قصدي انك هتسيب البنت دي وبعدين دي بقت وحشه اوي سيف:كوثر إيه اللي انتي بتقوليه ده انتي اتجننتي والا إيه كوثر:لا متجننتش بس انا مقبلش ان مرات ابني الوحيد تكون مشوهه وبعدين لو في حفله او اي مناسبه هتحضر ازاي مع ابنك وبعدين ده حتي الفرح مش هينفع.... كريم:وانا بحب ساره يا ماما ومش هسيبها كوثر:انت لو اتجوزت البنت دي لا انا امك والا اعرفك لتذهب كوثر وتتركهم بصدمتهم ليستمعوا الي ضجيج بالخارج ليخرج كل من ليلي وسيف ليروا ماذا حدث ليوقف سيف احد الممرضات لتقول له ان ساره قد توقف قلبها... ********************************* في الاسكندريه❤ بعد ثلاث شهور من زواج سمر و معاذ تقف سمر بالمطبخ وهي تغني اغنيه(فاضي شويه) لحمزه نمره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتغني ليدخل عليها معاذ وهو يقول لها الله الله دا ايه الجمال ده👌 سمر:شكلك بتتريق 😒😒 معاذ:وانا اقدر برضه يا روحي ❤ لينظر الي ما تفعل ثم يقوم وفجأه بحملها ويأخذها الي غرفتهم 🙈🙈 **×**×**×**×**×**×**×**×**×**× في المشفي بعد مرور سته اشهر وبعد دخول ساره الي غيبوبه وافاقتها وبالطبع لم يسال كريم او سيف او ليلي او كوثر هانم عليها ولكن جائت ليلي واعطت لواديها الدبله وبالطبع بعد افاقة ساره وعلمها بان حبيبها وخطيبها قد تركها كانت صدمه كبيره بالنسبه اليها فهي تعشقه ولكنه للاسف....تركها فقط لانها تشوهت ............
في الفيلا
تنزل ساره من غرفتها لتستمع الي حديث والديها
والد ساره؛ مالك يا هبه في ايه
والدة ساره؛ قلبي وجعني اوي علي البت وبعدين انت مش شايف شكلها بقي عامل ازاي وبعدين مين هيرضي يتجوزها باللي في وشها ده والد ساره؛ ايه يا هبه اللي انتي بتقوليه ده دي حتي بنتك
وهم يتكلمون لم يلاحظوا هذه التي استمعت لحديثهم لتصعد الي غرفتها لتلم اشيائها وتجري بسرعه لتخرج بدون صوت لبس ساره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتخرج من الفيلا وتظل تجري وهي لا تري امامها من كثره البكاء لتجد فجأه شخصين يخرجون من العدم لتنظر لهم بصدمه ليظلوا يقربوا منها وهي تبكي فقط تبكي وهي تتخيل ماذا سوف يحدث اليها علي يد هاذان المجرمان
