واعلم أن الأصل أنه لا حرج في إضافة الرجل لامرأة في الفيسبوك أو غيره من وسائل التواصل إن كان ذلك لغرض صحيح، وروعيت الضوابط الشرعية في التعامل مع الفتيات؛ بأن يكون الكلام معهن فيما يباح وللحاجة وبقدرها، وراجع لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 186143، والفتوى رقم: 1759.
وأما من يمكنك أن تبقي منهن مضافة ومن تذر؛ فإن ذلك ينبني على معرفتك بكل واحدة منهن، وما إن كانت حريصة على الاستفادة أم لا، وما إن كنت ترجو مراعاتها لضوابط الشرع في التعامل معك أم لا
الخلاصة :
يعني مفيش حرج انه البنت تتابع ولد او العكس لو كان بدافع الاستفادة مع الالتزام بالضوابط الشرعية
بس لو كان لسبب تاني فالاحسن تتجنبه لعدم الوقوع في الفتنةوفي التعليقات لو كان سؤال ((مهم)) الإجابة عليه فلا حرج
التصويت هذا على حسب ما نشر فان كان ما نشر خير ولا يخل بالادب ف لا باس وان كان عكس فلا يجوز