مرحبًا (المقدمة)

173 23 52
                                    

أهلًا بالرفاق. ^^
لستم مضطرين لقراءة هذا الفصل، يمكنكم البدء بالقصة فورًا احترامًا لوقتكم.

***

مرّ وقت طويل منذ آخر عمل نشرته في هذا العالم البرتقالي، كنت مترددة حيال نشر هذه القصة هنا، حيث أرى أنها تستحق أن تنشر في حسابي الأساسي، لكنّي أعتبرتها بداية جديدة من الصفر، وآمل أنها بداية أفضل من سابقاتها.

لا أعلم كم شخصًا سيقرأ فصول هذه القصة، ولكنّي سأفخر بها ولو لم يقرأها أحد.

***

النبذة:
يُقال بأن من تزوره هذه الجنية في المنام سيلقى مصير الفناء، عاجلًا وليس آجلًا، وكل من يرى هيئتها في العلم يراه في الحلم، حينها ستحل النهاية..

نَظرة واحدة لهذه الطفلة ستودي بكَ إلى التَهلكة، ناهيك عن رعايتها، فكيف أمكن لذلك الستينيّ الوحيد تنشئتها بين ذراعيه؟

***

جميع الحقوق محفوظة، لا أحلل التصرف بأي شكل من الأشكال.

***

في الفصل القادم: غِبطة ذميمة.

«بالطبع سأكون سعيدة! صار هناك شخص آخر نتشارك سرّنا معه، شخص آخر يعلم بوجودي!»

سعادتها تُشعره بأن وجوده غير كافٍ بالنسبة لها..


***

يُتبع...

كامانيلّا: جنية الاقحوانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن