وصل كل من جونغكوك و اقنس الى الجناح و ما ان استدار جونغكوك حتى تصنم مكانه من شدة جمال الواقفة امامه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حيث كان شعرها مبللا و عيونها تشع مع نيران الشموع في الممر و كان انفها احمر اللون من شدة البرد فاحس برعشة تصيب جسده وبدا يتصبب عرقا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقنس بابتسامة:هل انت بخير؟
و هذا كل ما تطلبه الامر من الاخر ليهجم على شفتيها و يلتهمهما في قبلة عنيفة بينما يعضهما و يمتصهما تارة فاحس بابتسامتها وسط القبلة لتبدا بمبادلته بنفس الرغبة سامحة لذراعيها ان يتحركا و يحاوطا عنقه جاذبتا اياه نحوها و قاضية على اي مسافة قد تخلق بينهما فاطلقت تاوها عندما احست بيده تعتصر مؤخرتها مما سمح له بادخال لسانه و الذي فرض سيطرته التامة على خاصتها و حاوطه ممتصا اياه مما جعلها تطلق تلك الاصوات السانية و بعد دقائق فصلاها تاركين خيط من اللعاب بينهما
اقنس بهمس:واو....هذه افضل قبلة حصلت عليها
لكن جونغكوك لم يجبها بل اكتفى بدفعها مباشرة داخل الغرفة بينما شفتاه تلتهمان خاصتها مجددا و ما هي الا ثواني حتى احست بحافة السرير تلامس ساقيها لتسقط ويسقط الاخر فوقها مما جعله يفصل القبلة و يبتعد عنها لينظر اليها بنظرة مظلمة
اقنس:لما توقفت؟
فابتعد الاخر و جلس فوق فخذيها كونها كانت بين قدميه ووضع يديه على قميصه و في ثواني اصبح على الارض فعضت اقنس شفتيها و اخذت عيناها تتفحص جسده دون حياء
