آلُِعٍوُدِة / ᎿᎻᎬ ᏨᏫᎷᎬᏰ Ꭿ ᏨᏦ ⁦⛓️⁩🥀

Chapter 19

شعرت بعشب رطب تحتي قمت بفتح عيني لأجد نفسي في الغابة مرة أخري حسنا علي الاقل انا اعلم وجهتي تمشيت بحذر داخل الغابة مع انني أعرفها ولكني لازلت أشعر بالخوف منها وها أنا وصلت إلي المنزل مرة أخري ولكنني وجدت احداث مختلفة كأنني سافرت إلي عالم اخر وجدت اضواء موسيقي صاخبة والعديد من الناس في المكان ولكن الغريب أكثر انه لم ينظر إلي أحد وجدت سيدة تمر بجانبي قمت بلمسها لكي اتأكد أنني موجودة ولكن كانت صدمة بالنسبة إلي عندما وجدت يدي تخترقها وكأنني جني يحاول الاستغاث أو روح تمشي في المكان بلا جسد دخلت المنزل مستغلة أن لا أحد يستطيع رؤيتي خطوت ناحية السلم دخلت الغرفة التي كنت دخلتها في المرات السابقة وجدت نفس الفتاة ولكن بعمر أصغر ولكن ما صدمني أكثر أنني وجدت جيمين مثلما كان صغيرا وكان يبكي بحرقة وهي كانت تواسيه
جيسيكا :" ارجوك جيمين لا تبكي لقد جعلتك تتغذي علي دماء الحيوانات مثلي لم اجعلك تتغذي علي دماء البشر ارجوك وايضا يمكنك أن تجري بسرعة رهيبة "

جيمين بينما كان يحاول الابتسام رغم دموعه :" حقا أيمكنني أن أجري كما اشاء "

جيسيكا :" نعم ومثل سرعة البرق ايضا "

وجدت فاجئة شخص يقتحم الغرفة

والد جيسيكا :" جيسيكا معكي صبي و من بني البشر هل جننتي ؟!!"

جيسيكا ببكاء :" اتركني وشأني انا لست قاتلة "

والدة جيسيكا :" انتي مخطوبة لجين يا جيسيكا لقد تركنا لكي حرية شرب دماء البشر ام دماء الحيوانات لكن لم نترك لكي حرية التصرف بجنون هكذا تخلصي من ذلك البشري الان "

جيسيكا :" ابدا يا امي لن اتركه "

والد جيسيكا :" ومن قال لكي أن تتركيه نريدك أن تقتليه "
جيسيكا :" مستحيل "

والد جيسيكا :"حسنا اليكي هذا "

وفاجئة وجدت ذلك الرجل يرفع مسدس ناحية جيمين أردت أن اركض بأتجاهه لكي احميه ولكن وجدت جيسيكا تجري لتحمي جيمين وأخذت الطلقة مكان جيمين في قلبها رأيت دموع جيمين المتجمد في ماكنه وكان كان يوجد شخص آخر يدمع وراء والد و والدة جيسيكا كان جين ينظر بصدمه وعينه كانت تدمع ولكنه كان ينظر بصدمة في صمت جيمين انحني ناحيتها ولكن والد جيسيكا قام بأبعاده عنها ودفعة علي الحائط كان جين يتبع جيمين بنظراته كانت هالة الحزن محيطة بالمكان حيث والدة و والد جيسيكا أرضا بجانب جثتها وجين عند الباب يري كل شئ في صمت ولكن ما افزعني أكثر أنني عندما كنت أنظر لجيمين الذي فر هاربا منهم بأقصي سرعة حتي لا يعلموا طريقه ونظرت ناحية جثة جيسيكا مرة آخري كانت فاتحة عينيها علي مصراعيها و كانت تنظر .. إلي ..

جيسيكا :" إذا هل فهمتي ماذا حصل ؟"

لقد جفلت مكاني عندما اتي صوتها من ورائي ولكني التفت اليها احاول ان اكون شجاعة ولكن ذلك خارج عن اراضتي لقد كانت يدي ترتعش من كثرة الخوف