¥18

78 13 0
                                    


جلست نامو على  سور الشرفة بغضب فهي كانت تريد أن تكون مع ميني في تلك الأوقات ولكن تبا للكبرياء.

وجدت ماريا تعطي أحد الرجال بالأسفل حقيبة صغيرة و دلو لونه أبيض لا يظهر ما بدخله!

"بماذا تفكرين ماريا" اردفت وهى تلتف للشرفه تنظر نحو الباب تنتظر فستانها من ڤيكتوريا!

•••

" هيا يا رجل هذا ممل " ظل تشانيول يتذمر على بيكهيون و الأخر لازال يغير ملابسه بالغرفة.

" تبدو وسيم " أردف اوليفر وهو يتفحصه
فتشانيول كان يرتدي بدله سوداء و قميص أبيض مع ببيونا سوداء، يرفع شعره بطريقه خلابه.

" وانت ايضا رائع " أردف بسخرية من بدلته الرمادية اسفلها قميص أسود يفتح اول ازراره.

أبتسم اوليفر ولكن قبل ان يتحرك توقف تشانيول امامه " لما كانت غاضبه منك... " أردف بتشفي ظننا انها غضبت بسبب القبله.

" هذا...  بسبب قتلي لارنب هي قدمته لى كطعام " أردف وهو يعدل ملابسه.

اختفت ابتسامه تشانيول يحدق به بغضب.

" أهدأ يا رجل لا تريد افساد بدلتك " ربط على كتفه يهمس في أذنه " أعلم انك متصل بها... وهى حقا رائعه بالتقبيل "

دفعه تشانيول يحاصره بالحائط " لا يمكن تقبيل ميت صحيح " أردف وهو يحكم قبضته على عنقه بغضب.

بسبب قوة تشانيول المسيطر عليها غضبه. اوشك على فصل جسده ولكن فجأة وجد نفسه مثبت بالحائط الأخر.

نظر وجد ڤيكتوريا تنظر نحو أوليفر بغضب و عينيها السوداء "هل قبلتها" تقدمت نحوه و مع دخول أغصان للاشجار من النوافذ تطبق على عنقه بغضب

تحرر تشانيول يحدق به بغضب يشعل النار بيده متجه نحوه

تحول النار بيد تشانيول لتلج مما جعلها تتحطم على الارض. و الأغصان ماتت من شدد البروده.

" لا و الف لا لن يفسد زفافي بسبب  قبلة" تحدث بيكهيون بغضب يجعل اوليفر خلفه " هل من العظمه قتل مصاص دماء دون الدفاع عن نفسه حتى.... "

أغلقت فيكتوريا عينيها لتختفي من الساحه

"هل تحمي الان؟" غضب تشانيول ولكن اوليفر كان قد ذهب بالفعل.

" تشانيول اقتله غدا اما الان لم و لن يحدث.... مهلا لما ترتدي مثلي " تذمر بيكهيون عندما رائ ملابس تشانيول و التي كانت شبيها له.

أسـّﭜړآلْـلْـﻋﮢـﮧ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن