عند رهف انهت العمل تحت مراقبت بسام لها بستمرار
دلفت ريم اليها. ايه نمشى
رهف بملل. مش رايحه مكان
ريم.بس الشاب
رهف.مش عاوزه كلام فى الموضوع ده ارجوكى انا تعبت بجد لحد امتى هفضل على الحال ده
ريم.بس مامتك
رهف.قليلها تبطل تضغط عليا والا والله هاخد ولادى ومش هتشوفى وشى تانى وذهبت اتجهت الى سيارتها وهى تبكى وركبت سيارتها وذهبت وهى تبكى بشده
اتجهت الى الحديقه التى خلف منزلها فا فى تلك الوقت تكون فارغه من الناس
جلست تبكى بشده
فى تلك الحظه كان وليد هو الاخر فى تلك المكان يعزف معزوفه حزينه توقف عندما سمع صوت بكاء اتجه الى تلك المكان وتفاجاء عندما وجد ان من تبكى هى رهف اتجه لها مسرعا
وليد بخوف.ماما فى ايه
نظرت له وبكت بشده
ضمها وليد.اهدى حصل ايه لكل ده
ظل ضاممها لبضعت دقايق حتى هدات
وليد.ممكن اعرف مالك ليه كل ده
مسحت دموعها.حسه بتعب حسه انى مخنوقه اوى
وليد وهو يضع يده على وجنتها بحب. حد زعلك قوليلى وانا هتصرف معاه
رهف نافيه.لا انا حسه انى مخنوقه بس مش اكتر
وليد.طيب انا عندى الحل تاجى معايا
رهف.هنروح على فين
مسح لها دموعها.مكان هتحبيه اوى عارف انك هترتاحى هناك
رهف.ماشى
رن هاتف رهف برقم نرمين
سحب منها وليد الهاتف ورد هو.خالتو ماما كويسه وهى معايا متقلقيش وقفل الهاتف.يلا قومى معايه
اومات له وذهبت معه
§____________®^®_______________§فى شقة رهف.
رنيم.ماما هتكون فين ليه زعلتيها
ريم.مكنش قصدى انا بس قلتلها اننا لازم نمشى
رنيم.ياتره هتكون فين انا خيفه عليها
ريم.والله وانا كمان خيفه اوى
خرجت نرمين من الغرفه.
رنيم بخوف.عرفتى حاجه عن ماما
نرمين بحنيه ضمتها.متخفيش رهف كويسه هى مع وليد
رنيم.هستناهم فى البلكونه
نرمين.روحىريم.مكنش قصدى والله مكنت اعرف انى بضغط عليها
نرمين.اديكى عرفتى غلطك اتمنا المره الجايه تخدى بالك كفايه اللى هى فيه واللى هى عاشته طول السنين اللى فاتت دى
ريم.انا اسفه
نرمين.الاسف ده مش ليا انا الاسف ده اللى غلطى فى حقها
§____________®^®_______________§بينما فى مطار القاهره
كانت حوريه تقف تتكلم مع السائق بينما ذلك التافه تيام يلعب فى هاتفه
حوريه.اركب واقف كده ليه
تيام.هنروح فين
حوريه بغيظ.شرم الشيخ يا اذكه اخواتك
تيام.قولى والله ياس ياس يلا بينا
حوريه.اعمل فيك ايه بذكائك الزياده ده هنروح على البيت ياحيلتها
تيام.متقولى كده من الصبح يباى عليكى
حوريه بغيظ.اطلع على البيت ياعم حسام
اتجه بهم ذلك الراجل الطيب الذى يعمل لديهم منذ حوالى 10سنوات
وصلو الى المنزل
تيام بمرح. يا اهل الضار انا جيييييت ونورتلكم البيت
اتجهت له ولدته بسعاده وضمته. وحشتنى ياحبيبى
تيام. والله وانتى اكتر ياست الكل امال فين بسام
عادل وهو ينزل من على الدرج.(السلم ). البركه فى امك طفشته
امال.عادلاتها صوت من خلفها.عاوزه حاجه يا مرات اخويا
نظرت لها امال بغيظ وضحكه صفراء وقلق فهى لا تحبها وكذالك حوريه التى تراها ليست مناسبه لتحمل اسم عائلتهم وليست تلك الزوجه والام المناسبه ايضا رغم فرق السن الا انهم دائما يتشاجرون معا ولكن لا تجراء امال على رفع صوتها او مناقشط رايها امام حوريه فهى تملك معظم املاك العائله وايضا كتب عادل لها توكيل على جميع ممتلكاته لانه يدرك جيدا انها اهلا بالاعتناء بها كم ان عادل لا يجراء ان يتناقش معها فى امر ويحرص على جعلها سعيده دائما فهى اخر ما تبقه له من رئحة اهله وايضا هى نسخه طبق الاصل من والدته التى يعشقها وايضا لديها نفس الحكمه والسيطره والحنيه كانها ولدته.
أنت تقرأ
ام عزباء
General Fictionفتاه صغيره فى العمر تحلم ان تصبح من اصحاب الشركات وكانت تود ان تحقق حلموها كان ذلك الحلم سهل حتى... علمت العائله بزواج اختها سرا قطعتها العائله بكاملها الا اختها الصغره التى كانت اقرب احد الى قلبها سعدتها حتى انجبت اولادها ولكن حدثة مضعفات فى الانجا...