____________________
بعد مرور ثلاثة اشهر و أخيرًا انه يوم التخرج أصبحت في شهري الخامس بطني اصبح ملحوظًا للبعض لكن الملابس الواسعة تخفي القليل من
كنت افكر بحزن لما تم وضع الحفلة في النهار كيف سيأتي
يونهو الان وقت المواعيد كنا ندخل من المواقف الارضية
ونبتعد عن الاشعه الآن كيف يالهي
أخيرًا تم مناداتي لأستلم شهادة التخرج و بعد ان نزلت من على خشبة المسرح ركضت على الفور الى يونهو و حضنته بقوه
" انت هنا كيف " نظر لي و ابتسم " لقد تم اختراع دواء يمكنه ان يحميني من أشعة الشمس " قبلت خده و سحبته بأتجاه الباب لنخرج
" سنذهب للمنزل تشان و جون هناك " نظرت له بعبوس " ماذا حبيبي " أشرت له على بطني " زوجك و ابنك و ابنتك يريدون الاكل "
" حسنــ ماذا !!؟ " ابتسمت له و دخلنا للسيارة أمسكت يده ووضعتها على الجانب اليمين من بطني البارز " هنا الفتاه بينما
في الجانب الاخر الفتى "
نظر لي و حضنني بعدها إبتعد ليقود امسك يدي و الأخرى يقود بها " حبيبي سنأكل في المنزل حسنًا "
اكتفيت بالابتسام
بعد ان وصلنا كان الجميع هناك لقد قامو بتجهيز حفله لي ابتسمت لهم و بكيت قليلًا ليحضنني يونهو خسرت عائلتي و صديقي المقرب
لكن يونهو عوضني عن كل تلك المخاسر انا سعيد معهم وويونغ يعتني بي جيدا سان انه أبي لا يجود اي تعبير اخر يصفه
تشان اصبح صديق مقرب لي دائمًا ما نتحدث معا على الهاتف اما جون رغم اني لست قريبًا منه لكنه يشعرني بالأمان
" هيا حبيبي اهداء " ابتعدت عنه و مسحت دموعي و ابتسمت من جديد و توجهت لهم لقد استمتعنا جميعًا و أتفقنا على الخروج في عطلة
دخلت للغرفه و كان مينقي قد جهز أقتربت منه ووضعت يدي على بطنه البارز " توقف عن فعل ذالك أنه يشعرني بالغرابة " ضحكت عليه ههههه انه ممتع جدًا
" أنت تبدو كالبطريق لكن بطريق طويل " انه لطيف حينما يغضب مسكت يده و توجهنا للاسفل و ذهبنا كلنا في سيارة واحده كبيره
سان كان يقود و انا بجانبه بينما في الخلف يجلس جون و بجانبه مينقي اما في الخلف تشان و وويونغ كونهم يحتاجون لمساحه لأجل الاطفال
طوال الطريق كنا نأكل و نضحك على المواقف التي حصلت لنا " يونهو كم تبقى لنصل " التفت لمينقي " امم ساعتين مرت ساعه و نصف إذًا اجل تبقى ساعتين "
