بخلي شروط قليل 3فوت +4كومنت =بارت
اسفه بس الدعم طايح و محد يكتب تعليق و انا احتاج اعرف رئيكم في الروايه CompleteJIMIN pov
اجلس وحيدا في غرفتي و الساعه تتجاوز الواحده فجرا بقليل... انه الوقت المفضل لدي للتفكير و الكتابه دون أن يقاطع سيل أفكاري اي عوامل خارجيه.. فلا شتائم تنهال على رئسي و لا اتصال هاتفي مفاجئ.. ولا زحمه شوارع و التي تشعر بها حتى و ان كنت داخل المنزل و لا اشعه الشمس المملكه التي تقتل لدي كل الاحساس بالغموض.. انه الهدوء الذي يجعلك تكاد تشعر بنمو الأعشاب و نشوء الكواكب و التغلغل إلى مساس أوراق الشجر.
شعري لا يزال مبتلا قليلا بعد حمام ساخن الذي أخذته للتو.. لئجلس بعدها على الفراش و كوب القهوه الذي يتصاعد منه الابره دون توقف.. وانضر إلى رزمه الورق الموجوده أمامي او الكتاب الذي اسميه (مذكرتي) عازما البدء بالكتابه فما زلت عاجزا عن اللجوء إلى الكمبيوتر حين يتعلق الأمر بمشاعري القلم وحده القادر على مساعدتي لتفريغ أفكاري و مخاوفي و.......... ذكرياتي
خارج الروايه هذا احساسي الحقيقي
نعودلئبدد بكتابت سري
الخطير كما اخشاه متمني ان لا يقرء احد هذا
بدئت القصه عندمى كنت في العاشر و هل تصدقون كنت فتاه
لم أكن كذالك بالمعنى الحرفي لذني كن في كذبه من امي و ابي الأحداث كل أتى
Back to the past.Doctor pov
كنت جالس على مكتبي اعبث بهاتفي النقال شاعرا بشيء من الملل.. منتضر نهايه النوبه المسائيه كي أعود إلى المنزل إلى زوجتي لوحدنى لئني لا استطيع الإنجاب... قبل أن يقطع حبل أفكاري فجئه و اذا بالممرضه تخبرني بنبره يشوبها الاستغراب الواضح على وجود فتاه صغيره لا يتجاوز عمرها العاشره تريد مقابلتي!!!!!
الغريب في الأمر اننها جاءت إلى المستشفى بمفردهاكمى تقول الممرضه بالطبع آثار الأمر اهتمامي...زياره فتاه بمفردها بهذا العمرو بمثل هاذه الساعه امر مريب لذا طلبت من الممرضه ان تسمح لها بالدخول
لحضات قليله حتى تدخل فتاه اخرا الى مكتبي كانت رقيقه و هشه للغايه خائفة و مرتبكه بشكل ملحوض..... وشعرها مربوط على طريقه ذيل الحصان الشهيره انها في بدايه المراهقين حتى أصغر لا تتجاوز العاشره
شعرت بتعاطف كبير تجاهها و نضراتها القلقه الباحه عن الأمن و كأنها تنتضر موقفا لكي تبكي بسببه لذا نهضت من مكتبي و توجهت ناحيتها لائصافهحا بابتسامه و امسح على شعرها ثم طلبت منها ان تجلس وتسترخي فجلسه بشيء من القلق و قد لاحضت انها قصيره بشل مضحك لئجلس وهي راحت تنضرلي بتردد شديد لا يناسب عمرهى
_ع... ع... عمي... ارجوك ساعدني... لا أعرف أين اذهب!!
قلت لها بابتسامه من اللقب الذي كنت اتمناه من أطفالي الذين لم ارزق بهم _ انا هنا لمساعدتك صغيرتي... مذا تريدين