قال:هل انتي بخير؟
فقالت:شكرا علي مساعدتي انا بخير.
فاجابها:العفو.
فقال:هل اوصلكي الي منزلكي؟
فاجبته بتوتر:نعم لو سمحت.
فركبا السياره و ذهبا الي منزلها
فقال لها بابتسامه: هل نصبح اصدقاء؟ انا شوقا و انتي؟
فاجبته بفرح: بالطبع انا لونا 😊
في اليوم التالي ذهبت كعادتها الي شركتها( تقوم بعقد صفقات مع شركات و تصوير)و في مساء عندما اكملت عملها قررت ان تتمشي قليلا و هي تتمشي و بصدفه التقت بمجموعه اولاد فقالوا لها: هاي يا جميله ماذا تفعلين لوحدكي😏
كانت لونا ترتجف خوفا و هي تعود الي الخلف و بصدفه رئها شوقا فذهب تليها بسرعه فقال لها:هيا نذهب لونا.
فقال له فتي من مجوعه: هل انت خائف منا ام ماذا يا صغير
فقال بكل غضب و تتحمس و نيران في داخله تشتعل : سنري من هو الصغير و الخائف😏
فبدا يضرب الفتي ضربا قويا و شرس كانه تنين هائج و لكن لنا كانت مصدومه و دموع تسقط من عينيها بعدما اكمل الحساب معهم ذهب اليها و قال: لونا لم يكن عليكي ان تري هذا المشهد
فذهب له وحظنته و قالت له هي مصدومه: شكرا لانكي انقذتني للمره الثانيه
فقال و هو محمر: اولا عفوا هذا واجبي و ثانيا هل يمكنكي الابتعاد عني.
فقال و خجوله: انا... ا س ف ه😳
فاجبها: لا باس ان وقت متاخر ستبتين عندي.
فاجابت: حسنا
بعد دقائق وصلوا الي منزله فقالت مزلك جميل و كبير
فقال : هذا لطف منكي
بعد دخولهما جلست لونا علي الاريكه تنتظر شوقا
بعد دقائق اتي شوقا و معه كاس حليب الفراوله فاعطاها الكاس فشكرته
فجلس بجانبها و اقترب منها
ستوووووووووووووووووب😂😊😊
اسفه لاني تاخرت عليكم😊😊😊
استنوا البارت3😊❤😊