اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتركت شعرها منسدل على كتفها بأريحية مع اكسسوار بسيط علي شكل زهرة الكرز. مع حذاء بكعب عالي بلون الفستان
"حسنا انا جاهزة لنرى مع من ينعقد الصفقه هذه المرة؟"
نزلت من غرفتها إلي الخارج حيث تنتظرها سيارة ليموزين سوداء. بجانبها تقف مارى ..
"آنستي هل انت جاهزة ؟"
"أجل مارى احضري لي الملفات لو سمحتي"
" لكن آنستي انا ليس لدى أي ملفات؟؟" تكلمت بتوتر
" ما هذا الذى تقولينه كيف سأذهب الى الاجتماع إذا"تحدثت ساكرا بصدمه
"ما رأيك أن تتصلي بالسيد هارونو "
"اه حسنا "
أخرجت الهاتف بعصبيه لتتصل بجدها " جدي رد بسرعه "
"ساكرا حبيبتي كيف حالك وكيف الصفقه الاخيره؟"
"بربك جدي كيف تريد منى أن أقوم بصفقه ليست لدى ملفات لها"
"افهم من هذا انك لم تذهب لليخت بعد "تحدث بهدوء
"كيف سأذهب وانا ليس لدى ملفات للصفقه؟؟"تحدثت بعصبيه
"ساكرا اولا لا ترفعي صوتك ثانيا عندما تصلين الى الاجتماع سوف يكون هنالك موظف يعطيك كافه الاحداثيات فهمتي …"
"اه حسنا اذا الى اللقاء تمني لى التوفيق واعتذر لاني رفعت من صوتى يا جدي"
"لا باس حبيبتي بالتوفيق "
"شكرا يا جدي"
أغلقت الهاتف وهى تنظر إلى مارى وهي تقول "هيا لنذهب"
"لكن آنستي الملفات ....."
قاطعتها بهدوء "سوف نجدها علي اليخت"
"حسنا اذا لنذهب"
ركبت السيارة وانطلقت الى مكان الاجتماع.....
~~~~~~~~~~^^^^~~~~~~~~~~~~
نزلت من السيارة لتجد موظف يتقدم نحوها وهو ينحني ويقول "مرحبا بك انسه هارونو انا الموظف الذي سيذهب بك الى اليخت وهذه هي الملفات التى تحتوى على معلومات حول الصفقه"تكلم وهو يعطيها الملفات
"شكرا لك " تكلمت. وهى تفتح الملفات لقرائتها إسقاطها الموظف وهو يقول "آنستي يمكنك قرائتها على اليخت لان الطرف الآخر وصل قبل قليل "
"حسنا لنذهب يا ماري"
وصلت إلي اليخت ودخلت غرفه الاجتماعات بخطوات ثابتة وهي تنظر في الملفات وهي تقول" اسفه على التاخير يا سادة ما أن رفعت عينيها حتى ......"
صدمه ؟؟ انها عيون العقيق ذاتها التى عشقتها منذ طفولتها أنه هو!!.......
لتقول بدهشه "ساسكى....."
........
بعرف بعرف انى نذله قاطعت اللحظه التى انتظرها الجميع بس هكون كريمه لو لقيت تفاعل كومنتات كتيييير هنزل الفصل التانى بالليل. تفاعلوا يتبع.....
