" امن مهمة أخرى؟"سأل ببروده المعتاد ، لكنه أكتفى بحمل ذلك الملف الأسود كرد
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
الإسم : يانغ جونغ إن إبن: يانغ سونغهون و يانغ سونمي
العمر : 19 سنة الجنسية : كوري/ ياباني الهوايات :
الرقص الإستماع الموسيقى التسكع مع أصدقائه وقت خروجه : 10 /وقت دخوله : 1AM
" أراكم بعد المحاضرات يارفاق " لوح صاحب الشعر المزرق الداكن لأصحابه متوعدا لهم بقضاء وقت ممتع بعد قليل
لم يحتمل جونغ إن الملل في حصة ليحمل حقيبته و يهم خارجاً من صفه
مشى جونغ ان بين الممرات باحثا عن اصدقائه للخروج معا كسابق عهدهم
اتفق الجميع للذهاب الى الملاهى بعد طلب بعد المشروبات المنعشة
كون جونغ ان الصغير فيهم طلب منه من قبل اصدقائه الذهاب للطلب
بعد التمتمة ببعض الشتائم تحت لسانه اصطدم بجسم تكبر بنيته عليه بمضاعف ثلاث مرات اشتط غضب جونغ ان لعدم اعتذار الاكبرله بينما كان وجه الاكبر مغطى مما سبب لجونغ ان عدم رؤيته لكنه لم يكلف نفسه عناء توبيخ لكن على ما يبدو لا يجب عليه الصموت بسبب ماحدث بعدها
"الن تبتعد او ستبقى تحدق بوجهي اللعين الى الابد " لن ينكر جونغ ان اعجابه بهالة ذلك الوقح الى ان هناك عيبا فيه وهو انه وقح وبارد في ان واحد
رنة هاتف دوت في المكان لتفصل الشحنة التي بينهما
"اين انت هل تهت لماذا تاخذ كل هذا الوقت هل حصل لك شي ء " وقعت عليه هذه الاسئلة كقطرات الشتاءمن قبل اصدقائهلكنه فور ما طمئنهم انه بخير
التفت رغبة الحديث مع ذلك الوقح لكنه راى انه غادر بالفعل
بعدما اشترى ما اتى لاجله غادر المقهى حيث ذهب الى الحديقة حيث يجلس اصدقائه الاربعة
فليكس تشانغبين هان و مينهو
اي قصدي التشانغليكس و المينسونغ لانها يتواعدون بالفعل
تقدم كل منهم اخذا طلبه و شد يده حبيبه و ذهب الى وجهتهم الرئيسية والتي هي الملاهي لقضاء وقت ممتع فهي عادتهم التي من المفترض ان يذهبو لها كل نهاية اسبوع و ها هم امام البوابة الكبيرة مستعدين
ركب كل منهم ليلعب الافعاونية الكبيرة
جولة اثنان لم يكونوا ينوون التوقف إلى أن فليكس حشر رأسه في حضن حبيبه مستفرغا عليه
نزلوا كلهم سائلين عن حال فليكس و سبب توعكه ، لكنه طمأنهم أن لديه رهاب الأماكنِ المرتفعة فقط
سار الخمسة معا إلا أن صوت رنين هاتف جونغ إن قد افسد الأجواءَ لقد كانت أنه المتصلة رفع الهاتف مجيبا إياها
" أمي؟" تلقى الجواب الذي تركه منصدما
" جونغ إن أينما كنت و مع من كنت عليك القدوم إلى المنزل حالا " و هنا ترك جونغ إن مع مئاتِ التساؤلات في ذهنه نتيجة حيرته ، إن نبرة صوت امه لم تكن غاضبة بل خائفة
ها هو جونغ إن يتقدم بسرعة معتذرا من أصدقائه لكونه لا يستطيع الإكمال معهم لكنهم سألوه إن كان كل شيء على ما يرام ليومأ لهم ليطمأنهم
ها هو يلمح باب منزلهم محطما إلى اشلاء صغيرة و بعض الرجالِ كبارِ البنية يقتحمون المكان ، لاحظت أمه قدومه لتذهب مسرعة إليه " خذ حقيبتك و اذهب للمبيت عند هان "
لم يفهم جونغ إن مالذي يحدث لكنه ذهب كما امرته امه
وفي طريقه كان يعلم بأن مينهو سيكون لدى هان لذلك لم يكن يرد أن يكون وسيطا ثالثا بينهما لكنه مجبر على اية حال لذلك التقط هاتفه متصلا ب هان مخبره أنه سيبيت عنده لليلة
" نعم لا مشكلة برو-- " لم يكمل هان حدي
ثه لسماع صوت هاتف جونغ إن يقع في الأرض لينقطع الإتصال بسبب سيارةٍ فاخرة من طِراز * Ferrari F430*
أتت مسرعة ناحية جونغ إن ليُسقطَ هاتفه من هول الصدمة
" تشه لم ادهسه حتى ، مدلل " نزل سائق السيارة بخطوات مثقلة ناحية الواقع في الأرض ، لم يكن في وسع السائق إلى حمله لداخل سيارته
صحيح أنه قاتل مأجور لكنه بشري و لديه قلب و الشعور بالإنسانية لذلك لن يتركه ملقى في الأرض
بقي كريس يفكر في ما يجب عليه فعله بذلك الجسد
ايقتله ؟ ايحرقه ؟
لكنه و بعد طول تفكيرٍ قرر اخذه معه للمنزل
فتح كريس باب منزله بطرف قدمه لأن يداه مشغولان في حملِ ذلك الجسد ، اوصله الى غرفته ليضعه في السرير و يخطو خطواتهِ للخارج بعد أن تأكد أنه قد غطى الآخر جيداً
