иɪɢнτмαяєs | كوابيس

103 5 3
                                    



شعرت بروحي تنتزع من جسدي ، ثم زاد هذا الشعور مره أخرى ، و مره تليها الأخرى ، لقد كنت افقد نفسي ، اضطربت ...
افگاري داخل عقلي و انتشرت اوهامي
حتى استسلم  جسدي ، و انقطعت انفاسي داخل صدري ، شعرت بطنين   في أذني ، عقلي بحاجه للراحه ، تلك..
الراحه التي يتعطل بها عن التفكير القرن
انا اموت ببطء .
نظرت بأتجاه الخزانه انتظر خروجه ، اعتدت على ذلك في كل مره احلم بها بتلك الكوابيس يظهر لي ، ماذا
فعلت هذه المرة؟، لا اذكر اني فعلت شيئ سيئا .
من دون فعل شئ حتى ، سيعود لفعل ذلك و يختفي .
اتساءل ماذا سيفعل هذه المرة، نظرت للسقف فوقي ليقابلني وجهه ؛ فزعت لوهله ثم تذكرت أنه لا يوجد غيرهز، هو يبدع في طرق ظهوره ، فكل مرة يجيد اخافتي ، قال بنبرة هادئة ..
"مرحبا شيطانتي " نبرته العميقة اخترقت اذناي انفاسه الساخنه تداعب اذني بكل وقاحه ، شفاهه تقترب
تلك الابتسامه الجانبيه ، ثم أمسك شحمة أذني بشفتيه ، لم استطع تحريك اناملي اعلم كيف سينتهي..
الأمر خدین محمران و جسد متهالك ، كل لقاء يعذب جسمي و عقلي و ربما قلبي
نظر لوجهي لحوالي عشرة دقائق ، ثم أمسكني من خصري و رفعني له و اجلسني في حضنه  ، قال بغضب ..
" أصبحت تتجاهلين وجباتك كثيرا "  ، تخيلت المشهد الذي سيحصل الان ؛ علامات
على سائر جسدي و صفعات مطبوعه علي وجهي ، يديه تمر على كل جسدي بطريقة جعلتني اشمئز ..امسك  بعظام حوضي و ضغط عليهم بقوه و بتعابير وجهه المنزعجه، كنت ان اصرخ من الألم ، لكن قلت في نفسي "اللعنه ، امسكي دموعك ، لدي خطة "

يتبع ....

sαταиɪc ℓσvє +18 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن