في كثيرًا من الأحيان أتساءل عن ما كنت أريد أن أفعل أمرًا ما لماذا أتوقف.؟ - لماذا أسير بهذا البطئ تمامًا ليس لكوني شخصًا متخبطًا بل لكوني مقيدًا - أن تتقيد رغم كل الحرية بداخلك كما لو أن السجين أخرج بعد موت البشرية كلها لا يعني الأمر شيئًا السجين سيجنًا ولكنه حر - هذا اليوم كنت أتساءل من أنا لعائلتي.؟ وكانت الأجابة محزنة بقدر معرفتي بالحقيقة ، في أحد الأيام سؤلت من قبل أحد الأشخاص وكان السؤال يقول : إذا كان عندك رصيد وااافر من الرحمة والعطف بتعطيها لأي فئة من العالم؟ حددهم - وكانت الإجابة لا أعلم لماذا نطقت بهذه الأجابة ولكنني كنت أفتقد هذا والمرء ينتظر ما يطلبه - "للذين لا يملكون ذكرى رائعة مع آبائهم."
هذه هي الإجابة يا قارئي.