المقدمة
هو:شخص بارد متعجرف يكرة النساء بشدة بسبب صوف نعرفو
هي:مرحة احيانا واحيانا جدة جدا وجميلة جدا
هل تقدر ان تصحق الصخر ام لا؟
٨بنات و٨ولد وصعوبات كثيرة وحب وعشق وكوميديا هل حبهم سوف بنتصر ام لا؟
تميم بصدمة:اية لتتدخل زمردة بسرعة في الحديث زمردة:مش بالظبط يا استاذ تميم الحكاية ان جومانة خرجت تشم هوا و الهوا اخدها حاليا ومش عارفين نعمل اية لتبص غمزة بتشنج الي سليم الذي سارح في جمال تسنيم غمزة يتشنج:انت يا عم النحنوح الجو الاسري دة مش بيفكرك بحاجة سليم وهو مازال سارح في جمال تسنيم:زي اية غمزة بصراخ:زي جومانة مش موجودة ليفزع سليم من صراخها ويستعيد راشتهة سليم:طب انتو كانتو فين لما خرجت تسنيم:كنا كلانا مع بعض راكان بهدوء:انا بعت رجالتي بيدورا عليها ماتقلقوش غمزة بصوت منخفض:الله يلعن ابو برودك ليتوجهوا اللى بيت غمزة بعدها ................ في بيت فهد جومانة بابتسامة بلهاء:لاء ما تقولش فهد بخبث:لاء اقول ليقعد الشيخ هو اثنين من الرجال وهنا جومانة راح مزحها عرض الحائض فهي خائفة بشدة بسبب حدثة حصلتلها منذ زمن فلما كانت جومانة 18عام كانت تحب شاب واكتشفت بعد مدة انهو يخدعها وحاول اختصابها بكثرة الي ان قوامتو وبشدة ومنذ زلج الحين تخاف الرجال بشدة لتفيق عندما قال الشيخ جملتة الشهيرة وهنا انتهت المرحلة فهي في صدمة شديدة لكن اين الشيخ هو الروجلان فكانة غادرة فهد بابتاسمة خبيثة:يلا يا حبيبي علي الاوضة جومانة بخوف شديد:لا اكيد يا فهد مش هتعمل كدة صح فهد بخبث:علي عيني يا روحي ليمسك حجابها ونزعوا من علي رائسها ويمسك شعرها وبشدة فهد بغل وحقد:باءة انا يا عرة النسوان تعملي فيا كدة تضربيني انا بلقلم جومانة بشراسة:احسن تستاهل مانت زبالة هقول اية علي شوية رجل مانت مش راجل ليحمر عنيهة بشدة ويمسكها ويجرها من شعرها الي الغرفة ليرميها عي السرير لترجع الي الوراء وهي خائفة جومانة ببكاء وخوف:فهد ارجوك متعملش كدة فهد ببسمة شيطانية:لاء هعمل لينقض عليها ويقطع هدومها وهي تبكي وتصرخ ويقلع هدومة نظرت هي لهة يخوف شديد جومانة بصراخ:لاء ونبي لاء وللة مش هقدر مسكها من شعرها وانقض عليها يغتصبها بابشع الطرق وهي كانت تصرخ وبعدها رحبت يظلام الشديد
ماذا سيحدث؟ ............ ...... في شقة مصطفي كانت غمزة تجلس في الصالون هي ومالك وسليم وتميم وهنا وليلة وزمردة وتسنيم وراكان ومراد كان تميم يقف يذهب اييا تميم بقلق شديد والم حاد في قلبة:طي هتكون فيييين قال كلمتة وهو يصرخ وبشدة نعم هو يحص بها هي اختها هي حياتها غمزة ببكاء:انا هدخل اغير تعالو يا بنات انا معايا هدوم كتير ادخلة ليدخلة البنات وهم يبكون بشدة علي جومانة وبعدها يخرجة وهم يرددة غمزة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لليلة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
زمردة
تسنيم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ويقعدو الجميع كان نظرات راكان علي غمزة علي وشك الفتك بها ومراد ينظر الي هنا نظرات غامضة راح تميم الي البلكونة لتاتي من جانبها زمردة وهي تبتسم وفجاة اترمي في احضنها وهو يبكي اما زمردة كانت في صدمة وراحت وبكل حنان احضنتهة وبشجة واخذت تمست علي راسها زمردة بهدوء:اشششش اهدي كل حاجة هتكون بخير لما ارتمي بحضنها بتحديد هو لا يعلم كان تميم يسأل نفسها هذا السؤال اخذ يبكي وبشدة في الصالون كانت غمزة تحاول الاتصال بجومانة ولكن لا رد ابدا ليمسك مالك يد ليلة ويدخلها غرفتة ويقعدها علي السرير وهو قعد علي ركبتية وهو ينظر لها بحزن فقلبة يؤلمة ولكن لا يعرف لماذا مالك بحزن:اهدي يا ليلة اكيد هتكون بخير ليلة ببكاء:يارب لياخذها الي حضنها وهو يهدئها وهو خائف عليها ولايعرف لماذا اما في الصالون كانت هنا تبكي بشدة علي جومانة ليرن هاتفها لتمسك الفون لتلقي رسالة علي الوتساب مكتوب المجهول:متزعليش يا روحي دموعك غالية عالية لتكتب :وانت ازاي عرفت المجهول:انا في قلبك ياروحي لتبتسم بشدة وهي لم تلاحظ هذه النظرات التر موجهة اليها مصطفي:اهدي يا غمزة مش كدة يا روحي غمزة بقلق:خايفة اوي يا بابا لياخذها سليم في احضنة بشدة وبعد قليل خرج تميم ومعهة زمردة وقعدوة وهم مستنين اي شئ يقول ان جومانة لم تختفي ...................
