المغامره الحب في عالم غريب كل ما اردته قرات كتاب لكن لماذا و اين انا كيف جئت هنا و لما يقولون عني ساحره من هولاء الوحوش فعلآ لا اريد الموت على استعداد لفعل اي شيء لاعيش لقد كنت وحيده بحياه روتينه من يعتقد اني في لحظه سصبح ساحره بعالم مجهول مليء با...
و انا استريح في الغرفه رئيت ظل تمساح من النافذه لكن نحن في مدينة النمور ماذا يفعل تمساح هنا انهم يكرهون التماسيح و الثعابين حتى انهم لم يسمحوا لدارك بالعبور اتسائل كيف حال دارك هل هو بخير يا ترى لقد قال انه معتاد على الوحده و النوم في الغابه لكني مازلت قلقه ها هذا ظل تمساح اخر كلا هناك شيء غريب غير معقول علي ان اعلم ماذا يجري هنا و لكن دارك حذرني ماذا علي ان افعل و اثناء تفكيري تذكرت اني ربما اجد حل في الكتاب حسنا اعترف فكره غبيه و لكن ربما من يعلم و بالفعل و جدت في الكتاب طريقه تجعلني اختفي و اخرى لمحادثة الناس في عقولهم و بالفعل بدات اركز و استطعت اخبار دارك و قال لي ان احذر و انه سيحاول الدخول جاء في بالي و قتها ثيو و كارلوس و كورال و لكن قلت في نفسي لنعلم ماذا يجري هنا اولآ و بالفعل استخدمت تعويذه الاختفاء و لم يكن بوسعي معرفة ان نجحت او فشلت كان علي المخاطره حسنا اعترف بكوني مرعوبه و في الوقت الذي كنت اتسلل به لمعرفة ما يجري كان دارك تخطى حراس القريه و تمكن من الدخول و كان ما راه لا يصدق و في ذلك الوقت كان كورال و ثيو و نور و كارلوس و لين يستمتعون بوقتهم غير عالمين بالخطر المحيط بهم فقد كانت قبيلة الضباع تكيد لهم المكائد حيث طرق باب منزل لين الذي يقيمون فيه و عندما فتحت لين الباب كان شبل اسد ملئ بالجروح دخل يطلب منهم المساعده و اخشي عليه امامهم جميعآ اخذته لين لتقوم بمعالجته و خرج كورال و ثيو ليعلموا ما يحدث و بقي كارلوس برفقة لين و نور و الشبل اثناء بحث كورال و ثيو سمعو صراخ ياتي من نهاية الغابه ركضا كلاهما ليجدا امامهم خيال شخص يقف امام بحيره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدون ان يدير وجهه قال لا تتدخلوا في ما لا يعنيكم الم يخبركم حد هذا على اي حال لقد فات الاوان لتحذيركم و اجلكم اقترب قاطع ثيو كلامه بهجومه عليه لكن بمجرد ان هجم ثيو اختفى و بدأ حينها ثيو و كورال البحث بلا جدوى بدون التفكير فيما قاله في ذلك الوقت كانت الضباع هجمت على منزلين و هزمت كارلوس و لين و تركت نور مصاب و قامت باخذ كارلوس و لين و الشبل و كانت ساندي وصلت الى حيث التماسيح و كانت تحادث شخص لم تتوقع ساندي يتبع
