كما تعلمون حياة الثنائي ليست كما ترون في مواقع التواصل
نحن نرى انهم يتفقون و يصلون لمرحله الهوس هذا مانراه لكن الواقع ان الخلافات التي بينهم أكثر من شعر رأسي و رأسك
مارلين : سجق دعني فقط دعني ء لا تفهم
يوسانج : لن أفعل مللت من تمثيلنا هذا امام الناس أننا نحب بعضنا البعض بشده هم لا يعلمون انه زواج إجباري و انه حب من طرف واحد
مارلين : تبا لك و لي عواطفك سيد سجق حسنا فقط و اللعنه دعنا نكف عن التظاهر مللت أنا أيضا
يوسانج : حسنا هذا ماتريدينه سيده كوكيز *صفعه*
المخرج : كاتتتت * أحسنتم بالفعل جميع من سيشاهدُ هذا سيستمتع بجدية الموضوع حقا
يوسانج : أرينا كيف كان المشهد
مارلين : اجل أرينا
جلسا كلا الشخصين في غرفه خاصه بهما مستعدان للمغادره
دخل لغرفتها دون طرق الباب
من هو؟؟؟
بحقم إنه سان
مارلين: ألن تتوقف عن الدخول لغرفتي دون طرق الباب.... ماذا تريد ســ
أوقفها و أسندها على الحائط أبعد خصلات شعرها المبعثرة من على وجنتيها المتوردتان و مال بإبهامه على شفتيها الكرزتين ثم عاد بهما إلى جانب وجنتيها و قرب شفتيهِ من خاصتهَا حتى يقطع ذالك التواصل البصري الذي يحدث بينهما بنقرة واحد من شفتيه جعلها تذوب له و تستسلم لتسنح له الفرصه ليدخل لسانه في جوفها أمسك بكلتا يديها واضعا إياهم على عنقه حملها ووضعها على تلك الكنبه لتبقى جالسه على على قدميه
بدأت بضربه على صدره بمعنى نفاد الاكسجين لديها
حينما فتحت عيناها تذكرت الامر إبتعدت عنه بخطى سريعه
مارلين: و اللعنه سان مالذي فعلته
سان :ما كنت أريد فعله من زمنٍ طويل
مارلين : فقط أخرج أرجوك
دفعته خارج الغرفه
هنالك من كان يشاهد هذا بحذافيره
يوسانج : مالذي رأيته الان
مارلين : يوسانج ليس ما كنت تظنه حقا
يوسانج : رأيتكِ بعيناي تبادلينه مارلين بعيناي هذان كيف لي الا أظن ما رأيته
أمسكته من يده
يوسانج : دعيني
دفعها لتقع
ليس كرها بل غضبا لا أقل لم يستوعب ما حصل
جهشت تبكي
سان : اوو غيورر
مرر أنامله بشعره و هو يبتسم
