فتاة الثراب

9 1 0
                                    

             مرحبا كيف حالكم؟
               أحبكم كثيرا💜
تجاهلوا الأخطاء الإملائية يلى نبدأ
--------------------------------------------
تجلس تلك الجميلة على سريرها وتفكر في مصيرها إذا علم أباها انها تساعد أحد أعدائه
قالت في نفسها:أنه عدوه وليس عدوي نهضت وذهبت إلى عند الخادمة وسألتها عن مكان أخيها مجد وبعدها أكملت طريقها ذاهبة إلى غرفة مجد بعد عدة ثواني وصلت دقت غرفته مرة ومرتين وبعدها لم تتلقى أي جواب فدخلت ووجدت ذالك الآخر تائه في أفكاره وعليه علامة الحزن نادته لكن لم يجيبها و قتربت إليه وبعدها إستفاق من شروده
مجد:ماذا تفعلين هنا
جاردلين:مابك تبدو حزينا
مجد بحزن:أبي قرر تزويجي بأخت الملك للتقوية العلاقة بينهما
جاردلين بسعادة :إذا سوف تتزوج هي يجب أن نحضر للعرس
مجد:لكن أنا لا أحبها فأنا أحب ليلى
جاردلين بصدمة :هل تقصد إبنة الخادمة سانيا
مجد:أجل وسوف أقتل نفسي إن لم أتزوجها
جاردلين:هل هي تحبك
مجد:أجل
جاردلين:حسنا سوف أجد طريقة للمسعادتك في الهرب
مجد بفرح:حقا شكرا لك كثيرا
نهضت من فوق سرير  مجد وترجلت إلى غرفتها وغيرت  زيها الفخم والذي تتمناه كل فتاة  ذهبت إلى الحظيرة ومتطت حصانها وبدأت تجري به إلى الغابة السوداء هي بنفسها  لا تعرف أين تذهب عندما إلتفت إلى الوراء رأت ملاك بل أجمل من ملاك  أنه جميل حد اللعنة تلك العيون الخضراء التي تشبه لون العشب ووجهه المنحوت بدقة وعضلاته البارزة من خلال ذالك القميص الذي يكشف عنهم ولون بشرته البرونزية التي تزيده جمالية بدأت تنظر إليه حتى وقعت من على حصانها رأها ولم يبالي لها بل أكمل طريقه بكل برود شعرت جاردلين بغضب كبير
جاردلين بغضب:أيها الحقير ألا يمكنك مساعده  فتاة من تختال نفسك يا هذا
أرثر ببرود:أولا لا أسمح لك بتحدث معي بهذه الطريقة الوقحة وثانيا أن الملك أرثر وكل من في هذه المملكة ياخافونني
جاردلين:هه لكن أنا لا أخاف منك أأنت وحش لكنك تشبهه في تصرفاته
بدأ أرثر بشعور الغضب يسيطر عليه  إتقترب منها وأعطاها يده وهي رفعت يدها لتمسك بيده لكن  أسرع وأخد يده بعيدا عنها وللسوء حظها  وقعت في أحد البرك وتلوث توبها لكنها جرته من يده وأوقعته في تلك البركة نتيجه غروره  رأت الحرس يسارعون إليه لكن نهضت بسرعة وركبت حصانها وقالت قبل ذهابها
جاردلين:أتمنى أن تكف عن غرورك يا هذا
ركضت بحصانها بعيد بينما هو يلقي كلماته
أرثر:أنتظري يأيتها السافلة
إقترب منه ذالك الآخر الذي يشبهه في وسامته  لا ينقصه شيء لكنه كان ألطف منه أقرب منه ومد يده ونهض وبدأ يضحك على حاله وأرثر إنزعج منه وذهب للينظف  ملابسه وكان يفكر في تلك الفتاة التي تمتلك جمال  وجسما مثيرا و الذي يجدبه كثيرا ولم ينسى كونها الفتاة الأولى التي تتحدث معه بدون رسمية أو خوف لكن هو حقا إستمتع لذالك ... يتبع
أعرف بأنه بارت قصير جدا بس أسفة  رح عوضكم في البارت الثاني وأتمنى أنكم بأن أتلقى منكم  الدعم وتعليق حلو مثلكم
I LOVE YOU😍😍😍           

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 16, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

المرأة الجريئة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن