صـآحب آلظل الطويل،

آصبـحت ارآه اينما ذهبت.

Vote + comment.

التفت له لارفع حاجبي" منذ متي وانت هنا"

"منذ ان بدات بهلوستك جوني"

رمش نامجون عدة مرات ليفرك عيناه واذا به لا يرى شي امامه!
نظر حوله كالمجنون ليرى ان كان جيمين حقا موجود ام لا

لكن لا اثر له واذا بعده ببضع ثواني اتته رساله من احد الشركات لكن اسمها مخفي

فتح هاتفه واذا به يرى انه قد تم التحويل له مليون دولار امريكي!
لم يصدق ما راته عيناي اي كيف ولما وهل كل هذا حقيقي

اخذت دقات قلب نامجون تتتسارع نفسه يثقل ليبدا بتهديه نفسه

"ااخ هذا صعب بحق"
نطق نامجون ليتصل بجيمين
"انتهيت منه"

ضحك جيمين بخفه
احسنت متدربي والان ادفنه ثمن اقدام تحت الارض واقتل غزال وادفنه ثلاثة اقدام فوقه

رمش نامجون
"لما كل هذا"

"نفذ والا ستكون مكان الجثه"
نطقها جيمين بهدوء ليفصل الاتصال
تنهد نامجون ليحمل الفاس ويخرج ويبدا بالحفر

نظر نامجون للهاتف بتشائم ليحمل المجرفه ويخرج ويبدا بالحفر
،،،
بعد ثمن ساعات تحديدا انتهى من حفر حفره ٨ اقدام تحت الارض
كيف حقا لا احد يعلم حتى نامجون نفسه لا يعلم
امسك الجثه ليرميها داخل تلك الحفرة ويغطيه بالتراب

وبعد فترة يحضر غزال قد قتله بيداه ودفنه فوق الجثه

ااخ واللعنه كم كان هذا متعب
سمع صوت همسات قادمه بجانبه ليلتفت لها بذعر واذا بذاك الظل طويل واقف خلفه ينظر له بيعنان مرعبتان توقف قلب نامجون تجمد مكانه بينما ينظر لعينان ذاك الشي المخيف
كان الظل اطول من من نامجون بسبع مرات ابتسم ذاك الظل ابتسامه عريضه لتبرز اسنانه الحادة وتلك الضحكه كانت اكثر شي مخيف قد رآه نامجون بحياته بث الرعب بقلبه واخذت دموعه تنزل وهوه لم يلاحظ هذا واذا به يسمع صوت ينده باسمه

"بارك نامجون!"
لم يتحرك نامجون من مكانه خوفا من ان ذاك الشي سيفعل له شي ما واذا به يغلق عيناي متمنيا من كل قلبه ان يكون ذاك الشي امامه فقط خيال
ليفتح عيناه واذا به اختفى ومن راى امامه جيمين
اقترب نامجون من جيمين وعانقه بدون اي سابق انذار وبدا يجهش بالبكاء وسط العناق شادا العناق
في هذه اللحظه اخترق نامجون قلب جيمين مما جعله يحن عليه بشكل غير طبيعي

بادله جيمين العناق لا يعرف ماذا عليه ان يقول سوى التربيت على ظهره.

شخص جديد رح يطلع بالبارت الجاي.