هي جميلة حد اللعنة حنونة لطيفة عنيدة مرحة جريئة
هو وسيم حد الجحيم قوي بارد قاسي القلب مخيف كل الفتيات يرتمينا تحت أقدامه لا توجد رحمة في قلبه (و لا يوجد إسم الشفقة و الخيانة في قاموسه)
هو ألفا من أقوى الألفاز إسم قطيعه جحيم الليل و لم يكن إسمه هكذا...
انا عملت القصة دي مختلفة عن باقي القصص لأنو حبيت جرب شي جديد أنا بتمنى تقرؤوها و ما تحكمو على إسمها أو شكلها لأنو هايدي القصة راح تاخذكم لمغامرة حلوة و أنا بتمنى تتفاعلو معي شوي لأنوا انا أول مرة أكتب قصة و أنزلها لهيك انا بدي شوي دعم عشان إتشجع و أنزلها كاملة و لو لقيتوا تشابه بين قصتي و قصة أخرى هايدي مجرد صدفة و انا مادخلني لأنوا أنا ككتبت هايدي القصة أنا عطيت جزء من روحي عشانها و شكرا ☺😚
إنزل للأسفل
دماء بكاء صراخ و لكن في ثانية يختفي كل شيء و كانها فيلم قصير فلم تعد ترا شيئا إلا الظلام من كل الإتجهات فقط ظلام في ظلام و لكن فجأة ظهر شخص من اللامكان ملامحه ليست واضحة حاولت الوصول إليه و لكن كلما أقترب يبتعد أكثر و لكن فجأة أشار بإصبعه لي و بداء يخرح من فمه و اذنه دماء سوداء أنا حقا لم اعرف كيف رأيت هذا من بعد المكان لكن لا يهم كان ينظر لي و كأنني سبب ما حدث له إلى أن إختفى و عم المكان هدوء غريب إلى أن سمعت صوت عميق من العدم يقول: "أنتي ٠٠٠٠٠ أنتي هي ٠٠٠٠٠٠ أنتي ٠٠٠٠"
و لكن قبل أن أسمع باقي الجملة أستيقض من الحلم أو بعبارة أخرى الكابوس و بدأت ألهث و ألتقط أنفاسي و كأنني كنت في سباق الماراثون بعد ان هدأت بدأت أجمع شتات نفسي و أفكر قي هذا الحلم إنه حقا غريب فلم تكن تراودني كوابيس مثل هذه من قبل فلقد بدأ كل هذا منذوا عام نعم لا تستغربوا لقد كان يراودني هذا الكابوس منذوا عام عندما إحتفلت بعيد ميلادي ال18 عشر لقد كان هذا الكابوس يتكرر دائما مثل ألبوم الموسيقى بعد تفكير ليس بطويل ذهبت إلى المطبخ و شربت القليل من الماء و عدت إلى غرفتي حيث لا أعرف كيف نمت تلك الليلة
" في الصباح "
إستيقضت في الصباح على صوت المنبه ذهبت إلى الحمام و أديت روتيني اليومي و إرتديت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم ذهبت إلى المرأة و صففت شعري الأشقر الطويل هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(فلنتوقف هنا و نتعرف على بطلة قصتنا)
سلين فتاة في 19 عشر من عمرها فتاة جميلة بكل معنى الكلمة و كأنها ألهة الجمال "أفروديت" فمن يراها لا يقول بشرية بل يقول "ملاك" نزل من السماء بسبب جمالها الآخذ فالجميع يتحرب ليقيم علاقة معها و لكنها لا تهتم لهذه الأمور فينتهي الأمر برفضها لهم ؛ فعينها تتخللان ثلاثة ألوان مختلفة من الأزرق و الرمادي و الأخضر فعندما تنظر لعينيها لا تعرف ماهوا لونها فهذه الألوان نادرت الوجود ،و تمتلك جسد رشيق منحوت بدقة و كأنه خصص لها هي بالذات و شفاهها الكرزية المملوؤة و انفها الصغير القابل للأكل و شعرها الأشقر الطويل يصل إلى أخر ظهرها و بشرتها البيضاء الناعمة و كأنها بشرة أطفال (فلنكمل أين وصلنا)
بعد أن جهزت نفسي ذهبت إلى المطبخ و جهزت شطيرة أكلتها بعدها ذهبت إلى الجامعة
بعد أن وصلت للجامعة رأيتها تعج بالكثير من الطلاب من كل الأنواع فلقد كانت هذه سنتي الأولى هنا و لا أعرف الكثير عن الجامعات فلقد كان هناك من يتذمر على الطلاب و هناك من يتحدث عن سيارته الجديدة بغرور و هناك من يقبل الأخر الملخص أنه هناك الكثير من الأشكال الجديدة علي
دخلت إلى الجامعة و أنا أنظر يمين و شمال أدقق في الأشياء ثم بدأت ابحث عن مكتب المدير و لكني لم أجده فجلست على مقعد وجدته و سط الحديقة فلقد كان المكان كبير جدا حتى إن الحديقة أكبر من منزلي بثلاثة أضعاف
فجأة أتت لي فتاة و قالت الفتاة : هل انتي ضائعة أنا : ٠٠٠٠٠٠٠ لقد كانت الفتاة تتحدث إلي و لكني لم أجبها فهي أول فتاة تكلمني بطريقة عادية الفتاة : لا تخافي لن أوؤذيكي فأنا لست مثل باقي الفتيات أخبرني فقط إن كنت ضائعة أنا بلطف : في الحقيقة أبحث عن مكتب المدير الفتاة : تعالي لأخذك له ذهبت معاها و طول الطريق لا يسمع فقط سوى صوت أقدامنا فجأة قطعته الفتاة الفتاة: بالمناسبة ما إسمك نضرا إليها بهدوء و أنا : سيلين الفتاة : و أنا إسمي ليزا
بعدها وصلنا إلى مكتب المدير ليزا : الوداع سوف نتحدث لاحقا فالحصة ستبدأ الأن
ودعتها و طرقت الباب لم أجد ردا فدخلت فصدمت مما رأيت ٠٠٠٠٠٠
_______________
ماذا رأت سيلين لكي تصدم هكذا ؟
و ما رأيكم في شخصية ليزا ؟
سنعرف هذا في الحلقة القادمة
سوري لأنو البارت قصير فأنا حاولت طول فيه أكثر قد ما إقدر
أسفة عالأخطاء الإملائية لأنو انا مرجعتش البارت
عاوزة أعرف رأيكم في الرواية و شجعوني بتعليقاتكم عشان أكمل الرواية
