34

898 69 2
                                    

.
.
.

°لَم أملِک خِيآر القُدوم إلى عَآلمِكُم البآئس لَكنني أعتَقِد°
°إنَه‍ُ لَيسَ مِن حَق شَخص أن يُخبِرُني فِي شَأن رَحِيلي أَيضآً°.
.
.
.

رسائل إنتحارية.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن