"في الحقيقه ،أنا زبونة آتي من مدة إلى المقهى الخاص بك، لم المحك في آخر فتره لذلك سألت عنك، واخبروني انك هنا ،فقط اتيت لاطمئن"
"لم يكن هناك داعٍ لمجيئك، على كلٍ شكراً لكِ على ذلك." فاه بابتسامه خافته وجميله جعلتني اشرد به للحظات
"تفضلي بالجلوس " فاه من جديد
تقدمت بتردد قد لاحظه الآخرجلست أمامه العب بأناملي "آسفه على إزعاجك ،فقط كنت قلقه عليك"
لاحظ نبرتي الحزينة"لم كل هذا، أعني لما تقلقين علي؟ من انا بالنسبة لك؟! "
رفعت رأسي أنضر له بهدوء
بادلني الآخر النضرات لثواني قليلة"لا أعلم"
.
أنت تقرأ
مالك المقهىٰ /كيـم تايـهيونغ
Short Storyوفي حَضرة جَمالُكَ إنحنى الجَمال مُرتعشٍ فَيا وَضح المَلمَح أتِهنى بأحضانِكَ مُرتعشُ حُباً. -كيـم تايـهيونـغ - لانـا عدد الاجزاء:8 ●جميع الحقوق محفوظة لي كـ كاتبه اصلية لهذه الرواية ولا اسمح بنقلها او التعديل عليها او نسبها لجهة آخرى