كان هناك ملك اسمه ناصر وكان كبير في السن وكان لديه ولد وبنت الولد كان اسمه صقر وعمره ١٨ سنة والبنت اسمها لينا وعمرها ٢٠سنة وكان الملك يقضي اخر أيامه بسبب المرض وبسبب ذالك طمع الأخ الاصغر في المُلك والحكم وكان يقوم بتحريض الناس على اخته الكبيره من دون علم الملك، بعد موت الملك حدثت اضطرابات داخل القصر وانقسم القصر إلى جزئين وكانت قوة جيش الأخ أقوى بسبب انه كان يخطط الانقلاب من مدة طويلة قبل موت الملك فهربت الأخت مع قليل من اتباعها الذين كانو أوفياء للملك إلى قرية كانت فقيرة جدا
الوزير اسعد :سيدتي يجب أن نرتاح هنا لأن الجنود تعيبو وليس لدينا طعام يكفي
الأخت الكبرى لينا : حسنا ولكن يجب أن لا تطول اقامتنا هنا كي لا يتضرر احد من الشعب
الوزير اسعد :حاضر
الأخ الاصغر صقر :ألم تجيدو لينا وتقتلوها
الوزير سامي :لا لم نجدهابعد لكن قواتنا تبحث عنها في كل مكان لتجده وسوف تكون انت الملك يا سيدي
انتشر خبر في العاصمة انه من يخبر بمكان الأخت الكبرى لينا او يأتي برأسها له عشره الاف قطعه من الذهب
المواطنين :يالها من مكافأة كبيرة
ذهب بعظ المواطنين الأغنياء الى الأخ الاصغر للاتفاق معه عن بعض المصالح بينهم.
لم يقبل ان يتحدث مع أي عائلة من العوائل الغنيه بسبب انه كان يضن انهم يخدعونه
بعد مضي يومين
الأخت الكبرى لينا : هل الجنود جاهزون يا اسعد.
الوزير اسعد :نعم يا سيدتي فقط ننتظر أوامرك
الأخت الكبرى لينا :هيا بنا لنرحل
رئاهم رجل من بعيد فقال :توقف يا هذا
الأخت الكبرى لينا : ماذا تريد
الرجل
:لقد اكلتي من هذه الأرض التي تعبنا ونحن نعتني فيها وانتي تأكلي وترحلي من دون أن تدفعي ثمن فعلتك
الوزير اسعد :هل تعرف مع من تتحدث ايها الرجل
الرجل :لا، لكن لا يهمني
الوزير اسعد:انها الم_
الأخت الكبرى لينا : معك حق ايها الرجل لكن ما هو الثمن الذي يجب أن ادفعه
الرجل : المال بالطبع
الأخت الكبرى لينا : لا أملك المال حاليا، لكن أعدك اني سوف اعوضك عندما أملكه
الرجل :لا، أريده الان والى سوف تندم
الوزير اسعد وهو غاضب : انك تتحدث مع الملكة المستقبلية لينا ايها الأحمق
الرجل بينه وبين نفسه : اذا يجب أن ابلغ عنه ال
يتبع
