ون شوت جونكوك عارضة الازياء الشهيرة
يخرح من سيارته الفخمة بكل برود الصحافة تحوم حوله و تصور كل لحظة يدخل لتلك القاعة حيث مخصصة له مكان مع الاوائل لمشاهدة عروض الازياء فهو اغنى رجل في كوريا و ممول الشركات الترفيه و الازياء جالس مكانه جانبه صديقه جيمين الذي لا يقل عنه برودةواقفة خلف الستار لتثير اسئلتها حول شابين لتسأل كاميلا : من هؤلاء تقف خلففها صديقتها تريسا : الا تعريفيه انه جيون جونكوك كاميلا باستهزاء : من اين لي ان اعرفه تريسا بملل : انه اغنى رحل في كوريا معروف عالميا لا يوجد من لا يعرفه معدكي كاميلا بشرود و هي تنظر له يحدث صديقه : بقيت سنه في كوريا كيف لي ان اعرفه و من الذي معه ؟ تريسا بشرود : لاتعشقي فيه انا احبه هو عشقي نظرت لها صديقتها بعدم فهم : هل تواعديه ؟ حتى تصرخ العاملة : انتمااااا ماذا تفعلان هيااا اسرعا ليركضا للداخل
بدأ العرض بمشرفين يحيون السهرة و مغنين ايضا لتبدأ الفتيات بالمرور بأزيائهم ينظر لهم جونكوك يعرف اغلبيتهم هم من جنسيات مختلفة
تقف كاميلا متوترة ليأتي تاي : مابك ؟ كاميليا : تااي انا حقا متوترة تاي : لقد تربدتي مدة عاام كوني شجاعة و حققي حلمك يا فاتنة ستكونين حديث الجميع هذه السنة لتتحمس الاخرى و تذهب يشرون لها بدخول لتدخل القاعة بدت الانضار عليها فكانت الفتاة الرئيسية بالزي الرئيسي توقفت لحظة امامه لتكمل جونكوك بيرود : من هذه ؟ جيمين : ساسأل تاي يمكن انها فتاته الجديدة لكنه لم يخبرني قط انها فاتنة بدأ التسفيق يتعالى لتبتسم و هو ممنوع الابتسام لتغلق فمها و تكمل مشياا للداخل تعانق تاي و تريسا و بعض صديقتها
بعد مدة بدأو العارضات بالدخول للحفل لتذخل كاميلا ممسكة بيد تاي و هي تبتسم و اخيرا حلمها تحقق ..نهاية اليوم تذهب العارضات للفندق تأخذ رقم الغرفة فكل الفندق محجوز للعارضات و الشخصيات المهمة و الافراد مساعدين فيه صاعدة الدرج لم تستعمل الكثعد عندما رأت انها وحدها
دخلت جناج الغرفة كاميلا : اووه هل كل هذا الجناح لي لانهم افخم من فرنسا ترمي خذائها بعشوائية و تتسطح على السرير الناعم ثم تنزع لباسها و ترميه امام الحمام لتدخل تستحم و تفمر في اليوم و اخييرااا : هي متحمسة لرؤية الاراء عنها تخرج لترتدي عباءت الحمام ترى قارورة شامبانيا من النوع الغالي موضوعة في علبة طويلية حديدية كاميلا: غريب لم اطلب شامبانيا .. المهم سأشرب عندما يقولون ادفعي سأقول اني لم اطلبها ترى الباب مفتوح تذهب تغلقه لتفتح الشمبانيا بصعوبة فتتدفق منه الرغوة تصب كأس لها لتجلس على كنبة تستمتع بالجو التي هي به متحمسة لمستقبلها بعد مدة بدأ يدق الباب بكل قوته ذهبت بيدها الكأس تفتحه لتستغرب هي بمزاجها لا احد يستطيع تعكيره : ما بك تطرق الباب هكذا يرفع الاخر حاجيبيه لتنظر لعينيه و ملامحه الغاضبة بدأت دقات قلبها بالنبض كاميلا pov: انا فقط يخصني هذا الشاب ان يكون حبيبي لتكتمل حياتي و اكوون في موود جيد " جونكوك يتحدث بغضب بعد ان قطع شروده : ماذا تفعلين هنا لترفع عيناها باستهزاء : ماذا اكون قد افعل هنا مثلا يدفعها ليبتسم بخبث و يجلس على الكنبة ينظر لشمبانيا : اووه و فاحتي الشمبانيا ايضا لتعقد حاجيبيها : لم اطلب منك الدخول ؟ ثم اذا كنت تريد ثمن الشمبانيا انا لم اطلبها جونكوك باستهزاء : اعرف انكي لا تمليكين ثمنها انا طلبتها كاميلا : شكرا لك لكن يمكنك ارجاعها و الخروج الان اريد النوم ينهض ببرود يمسك فكها : اسمعيني يا فتاة تبدين جديدة هنا لا تتعدي حدودك معي و الا لن تصمدي ثانية واحدة كاميلا بتألم : من انت ابتعد عنها بعدما عرف انها لم تتعرف عليه يجلس محددا : هذا الجناح لي اخرجي كاميلا : ماذااا !!! ينظر لها بحدة ليدخل الخادم معه صينيه مغطاة جونكوك ببرود : خذ هذه معك تنظر له بعدم تصدييق : اسمي كاميلا بغضب اردفت يتقدم منها الخادم : انستي من فضلك هذا ليس جناحك كاميلا : ماذا لن اتحرك من هما هل تريد ان اببت في الشارع ينظر لها جونكوك بهدووء الخادم : لا سيدتي لكني سأجد غرفتك انه الجناح الخاص بسيد جيون تنظر له بخجل و غباء تراه يصوب نحوها بهدوء لتتقرب منه ببطئ تضع كأس الشمبانيا و تخرج بهدوء لغرفتها .
أنت تقرأ
رواية جونغكوك و عارضة الازياء الشهيرة
Romanceجونغكوك رجل مشهور في عالم الموضى و الازياء و بنت عادية من فرنسا بتلتقي بصديق جونغكوك تاي لتصير عارضة و تأخذ كل الاضواء بجمالها و شخصيتها فترى كيف رح تصير تشتغل مع جونغكوك البارد