اليوم الاول

8 1 0
                                    

في الصباح الباكر استيقظت ذات الشعر الشعر الأسود بعد أن اغلقت منبه هاتفها  تجر قدميها بسخط تجاه الحمام تقوم بروتينها المعتاد ثم تتجه إلى خزانتها لتمرير يديها إلى الملابس تبحث عن شيء تلبسه بعد أن حصلت على ما تريده غيرت ملابسها وسرحت شعرها الأسود الطويل الذي يصل إلى أسفل ضهرها

في الصباح الباكر استيقظت ذات الشعر الشعر الأسود بعد أن اغلقت منبه هاتفها  تجر قدميها بسخط تجاه الحمام تقوم بروتينها المعتاد ثم تتجه إلى خزانتها لتمرير يديها إلى الملابس تبحث عن شيء تلبسه بعد أن حصلت على ما تريده غيرت ملابسها وسرحت شعرها الأسود الط...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تسريحه شعرها

لباسهااخرجت حقيبتها السوداء للسفر من تحت تختها  فتحتها ووضعت بعض الملابس التي تحتاجها والتي يغلب عليها اللون الاسود كالعاده ، إغلاقها بعد أن تأكدت انها لم تنسا شيء لتذهب أمام مرأه كبيره لترى نفسها كانت فائقه الجمال بشفتيها الكرزتان وعينها الواسعة ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لباسها
اخرجت حقيبتها السوداء للسفر من تحت تختها  فتحتها ووضعت بعض الملابس التي تحتاجها والتي يغلب عليها اللون الاسود كالعاده ، إغلاقها بعد أن تأكدت انها لم تنسا شيء لتذهب أمام مرأه كبيره لترى نفسها كانت فائقه الجمال بشفتيها الكرزتان وعينها الواسعة لونها مثل لونه الدم ودرجة بشرتها ناصعه البياض كانها ملاك على شكل إنسان اي شخص يراها يقع في حبها  ولا ننسى شعرها الأسود وتلك خصلات شعرها الحمراء التي تشبه الدم    التي لا تعلم سببها فكل عام يزيد   عدد تلك الخصلات  وبعدها تنظر إلى
عينيها اللتان تشبه الدماء  وتلك اللمعه الغريبه بهما لتظهر أمامها بعض الذكريات الحزينه التي تحاول نسيانها وهي حافز لقرارها لذهاب إلى تلك الثانويه ( اسم الثانويه ماريا ) قاطع تفكيرها صوت سياره والتي تبدو سياره الاجره  التي تنتظرها مما جعلها تسرع في حر حقيبتها وحمل مفاتيحها
فور إغلاقها لباب المنزل وجدت رجل عجوز أعلن شعره الاستسلام للشيب  حمل حقيبتها ووضعها في السياره دون كلمه  ليفتح باب السياره الخلفي لها لتصعد داخلها ليغلق بعدها الباب  ثم اتجه إلى مكان السائق بيشتغل المحرك وتتحرك السياره
في داخل السياره :

لا يسمع صوت في السياره تضع رأسها على النافذة بعد أن وضعت أغنيتها المفضله تتجاهل نظرات ذلك العجوز فكان ينظر لها نظرات غريبه يقول لنفسه : هل هي مجنونه لتذهب إلى هذه الثانويه .
تجاهلوا ليسا تفكيره ونظراته لأنها تعرف السبب تواجدها هناك  ولكن كانت تفكر في نفسها : هل هو غبي ايظنني بشريه لا تعلم أنه شيطان  على هيئه عجوز ههههههه شحن ضحكه غريبه فهي تشكل الشر و سخافه  .
وبعد ساعات صارت السياره في مكه طويل ومظلم لتعبر من خلاله  إلى جهه اخرى مما جعل بطلنا تدرك انها إحدى بوابات هذا العالم العرس فلون السماء  والطقس قد تغير كما أيضا شكل الأشجار التي تسبب الرهبه  لمن ينظر لها فكانت كأنها أوجه تستنجد الالم  لم تكن السياره تصل إلى البدايه العاليه المظلمه  حتى توقفت ليعلن السائق أنهم وصلوا
السائق ( بوجه خالي من التعبير ):  لقد وصلنا
ليسا ( لطافه مستطنعه):  اووه شكرا

 Maria ☠👿👽👻👹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن