"سيدي.... س.. سيدي استيقظ ان الفطور جاهز و السيدة الكبيرة تناديك " قالت الخادمة بخوف منه فهو يكره ان يوقظه احد في الصباح
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"اذهبي... هيا غادري الغرفة او انت مطرودة." قالها بصوت خشن بفعل النوم صارخا بوجه المسكينة التي جعلت من ذراعها مخبأ
"لكن.. السي..." اعترضت الفتاة خوفا من السيدة كيم لقد تمت مقاطعتها مجددا من قبل الوحش الذي امامها "الا تفهمي معنى كلمة اخرجي... او اعيدها مرة أخرى لترسخ في ذهنك... لا تجبيريني على طردك انسة نايون"
فزعت من علو صوته لتنحني له تسعون درجة لتهم خارجة من الغرفة يكفيها ما سمعت و أهانت ... فالتبقي تلك النسبة الصغيرة من الكرامة لها و تحتفظ بها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت من الدرج تفكر ما ستكون ردة فعل السيدة من تصرف ولدها.. رغم انها ليست المرة الأولى الا انها تخاف فكرة غضبها منها او الصراخ عليها
الكل يفكر لما ستصرخ على الخادمة... اجل انها لا تحاسب ابنها على اخطائه إنما الفتاة المكلفة بايقاظه فهي لا تقدر على مواجهته فتلقي غضبها على العاملات
وصلت إلى الطاولة الدائرية الموضوعة خارج المنزل بجانب المسبح فقد تعودت العائلة على الفطور في خلفية المنزل نظرا لجمال المكان و فتحها للشهية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
