• ليسا فتاة يتيمة في مقتبل عمرها، تحاول جاهدة تحقيق حلمها المميز "عميلة سرية في مركز التحقيقات الفيدرالي(أف.بي.آي) ".
•رغم تفانيها في العمل و اجتهادها إلا أن المشاكل لاتنفك عن مصادفتها.
• من دون سابق إنذار و حتما في الوقت الغير مناسب، تكتشف البطلة أ...
انا فتاة عادية تعيش حياة عادية في وسط روسيا الباردة، أبلغ من العمر 20 سنة، أدرس في معهدٍ خاص للعملاء السريين، لم يكن الوصول إلى هنا سهلا ! خاصة في بلد صاخبٍ تعلو فيه أصوات الرجال دائما. ليس الأمر و كأنني امتلكت الكثير من الخيارات فحياة فتاةٍ يتيمة حياةٌ لا تُذكر، لهذا كان علي العمل بجد أكثر من الجميع لأصنع لنفسي اسما و اصنع من نفسي شخص له اعتبار في هذا العالم. ☆ ☆ ☆
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
☆ ☆ ☆ قمت باجتياز امتحان القبول الخاص بالعملاء السريين منذ 3 سنوات ! بمعنى في ال17 من عمري، كنت أصغر مُتقدمةٍ للامتحان وقتها. و هاقد مرت 3 سنوات أخرى و أصبحت صاحبة المركز الأول بالمعهد و كنت متفوقة في كل المجالات.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كلية العملاء السريين الروسية، كانت من أشد الكليات صعوبة و قساوةً و انضباطً على المستوى العالمي، لم يكن من السهل الوصول إلى هذا المكان. إن حصل و رسبتَ في تخصصٍ ما، سوف يتم اِخفاض رتبتك أو طردك من المعهد. الأمر لم يكن سهلا أبدا لهذا عملتُ بجدٍ أكثر من الجميع و كنت من المتفوقين و النخبة الصامدة من دُفعتي. كان الأمر مرهقا جسديا و عقليا ولكن لم يكن لدي خيار آخر !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.