𝑻𝒉𝒆 𝒐𝒃𝒆𝒔𝒆 𝒂𝒏𝒅 𝑻𝒉𝒆 𝑯𝒂𝒃𝒅𝒔𝒐𝒎𝒆. "معدلة"

Part 12

سابقا :

لقد اقترح سوهو خطة على جاستن ليرى ماهية شعور أورورا نحوه

حاليا :

في الصباح:

استيقظت بطلتنا و قامت بروتينيها اليومي

و جهزت نفسها لتبدو هكذا ليومها في الجامعة

و بينما هي تتناول فطورها بدأت بمحادثة نفسها :

أورورا و هي تفكر :ياالهي لما أفكر فيه كثيرا هل ياترى وقعت له؟  ، لا أورورا تذكري ما ألحقه بكي من ألالام في الماضي

نهضت و اتجهت صوب جامعتها ولكن فور دخولها للمحاضرة وجهت نظرها صوب جاستن الذي يتواجد مع فتاة و هو يضحك معها و يعانقها كأنها حبيبته و عندما مرت بجانبه قام بتجاهلها كأنها ليست موجودة

أورورا بتساؤل و حزن : مالذي يجري معه ياترى ؟ لما بقوم بتجاهلي ؟  و بتنهد :أوف يا الهي لما انا مهتمة  ، و هي تهدأ نفسها :حسنا أورورا عليك بمعاملته بالمثل

فاتجهت نحو كرسيها و هي غير مدركة ذاك الذي اخترقها بنظراته  و هو ينتظر ردة فعل منها لكن قد فاجئته بعدم مبالتها فأردف للتي تتواجد معه:

جاستن :زاينة أظن أن الخطة لم تجدي نفعا

زاينة بضحك :ههه لقد أصبت ، يا صاح إنها حقا صعبة المنال

جاستن  و هو يناظر فتاته بحب:و هذا ما يجعلني أريد تملكها بأقصى ما يمكن

 
زاينة بخبث :أوهولقد اصبحت رومانسي، و بجدية :اسمع اذا كنت ترغب بأن تصبح لك و ملكك وحدك فعليك أن تأخد الخطوة الأولى ، و أن تريها كم أنا رومانسي و أيضا تريها بعض من تملكك فنحن الفتيات نحب مثل هذه الأشياء، و لا تنسى أسرع فكل الأنظار عليها الآن

جاستن :أشكرك حقا لن أنسى نصيحتك هذه ، ثم قال بتملك :لا تقلقي فهي لن تكون لغيري

زاينة بابتسامة :هيا يا بطل ، أرينا مالديك

جاستن بتحدي : راقبي و استمتعي

زاينة :لنرى اذا

بالمناسبة هذه الجميلة هي زاينة

شخصيتها: مرحة- صديقة لجاستن -تعتبره كأخوها و تحب أن تقدم له يد المساعدة

في هذه الأثناء اتجه بطلنا صوب جميلته ليشبع ناظريه بها :

جاستن بابتسامة :مرحبا أورورا

أورور بعدما رفعت  راسها لانها كانت تقرا كتابا و أردفت بابتسامة: مرحبا جاسي كيف الأحوال

جاستن بابتسامة:بخير ، ثم تابع بتوتر : إذا سمحتي لي أريد دعوتك إلى منزلي لمشاهدة فيلم معا

أورورا بتفاحئ : ماذا منزلك

جاستن :إذا كنتي ترغبين

أورورا  بعد تفكير و بعدم ارتياح : حسنا ،متى تريد ذلك

جاستن  بفرح:مارأيك باليوم على الساعة الثامنة ليلا ؟

أورورا بتوتر : اتفقنا

أحبكم